حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية رفضها إعادة أموال لإيران تناهز نصف مليار دولار؛ خوفًا من تمويل طهران المحتمل للإرهاب.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية، أن وزارة الخارجية أعلنت من جهتها دعم قرار إعادة الأموال الإيرانية المحتجزة منذ قرابة 30 عامًا، أملًا في أن يساهم ذلك في إطلاق سراح بريطانية محتجزة في طهران.
وأشار تقرير لـ”ذا غارديان” البريطانية، أن لندن تحاول حل مشكلة الأموال الإيرانية المجمدة في لندن (400 مليون جنيه إسترليني) بعد فشل صفقة أسلحة قبل الإطاحة بشاه إيران، وإطلاق سراح البريطانية من أصل إيراني نازانين زاغاري راتكليف المعتقلة في طهران.
وتتخوف الأوساط البريطانية من أن يكون احتجاز البريطانية لاستغلالها ورقة مساومة في النزاع المستمر منذ عقود بين إيران وبريطانيا.
وكان وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت شبه أول أمس الثلاثاء الأموال الإيرانية بـ”فدية” مقابل المحتجزة، مضيفًا أن الحكومة في لندن باتت اليوم تواجه “معضلة”.
ومن جهتها تؤكد مصادر صحيفة “ديلي ميل” وجود خلاف بين وزارة الخارجية، التي تدفع نحو المساعدة في الإفراج عن البريطانية، ووزارة الدفاع التي ترفض توفير أموال إضافية للحرس الثوري الإيراني لتمويل الإرهاب في اليمن، وسوريا، ولبنان.
واعتقلت نازانين زاغاري راتكليف، التي تسكن في شمال لندن عندما كانت مع ابنتها غابرييلا في مطار الإمام الخميني في طهران في 3 إبريل 2016، ونقلت إلى سجن كرمان في جنوب شرق البلاد.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن الحرس الثوري قال: “إنها شاركت في التحضير لقلب نظام الحكم”، وتبعًا للوكالة فإن المتهمة ومن خلال عضويتها في شركات أجنبية ومؤسسات، شاركت في مؤامرات ومشاريع إعلامية عبر الإنترنت للإطاحة بالنظام في إيران.