تسلا توازي العالم.. قيمة سوقية تضاهي جميع شركات السيارات مجتمعة
أوبك تنفي تقارير عن خطط لزيادة إنتاج النفط
جوجل تعزز محرك بحثها بأدوات ذكاء اصطناعي بصرية
انفجارات في ميونيخ وانتشار للشرطة
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى الثامنة مساء
لقطات صادمة من انهيار مدرسة على الطلاب إثر زلزال إندونيسيا
أبل تتحرك لإصلاح مشكلة الخدوش في آيفون 17
رسميًا.. الولايات المتحدة تدخل في حالة شلل فيدرالي
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
عشرات القتلى في زلزال بقوة 6.9 درجات يضرب الفلبين
لا تزال الولايات المتحدة الأمريكية لم تستخدم كامل كروتها الموجعة للاقتصاد الإيراني في الوقت الحالي، خاصة بعد أن فرضت عقوبات على قطاعي النفط والبنوك مع نهاية العام الماضي، على خلفية انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي عام 2015.
أسلحة جديدة للضغط على إيران
وحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن الولايات المتحدة لا تزال لديها خطط جديدة لتضييق الخناق على إيران، أو تخفيفه حال التزام إيران باستقرار وأمن المنطقة.
وأوضحت أن الولايات المتحدة استهدفت بعقوباتها قطاعات مهمة وحيوية مثل النفط، إلا أنها لا تزال لديها إمكانيات أخرى تتعلق باستهداف تجارة البتروكيماويات، وهي إحدى المجالات الصناعية التي تعتمد عليها طهران بصفة رئيسية على المستوى الاقتصادي.
واشنطن تناور بالبتروكيماويات
وقالت الصحيفة الأمريكية، إن واشنطن تحاول تخفيف حدة التوترات المتصاعدة في منطقة الخليج العربي عن طريق تجنب فرض قيود جديدة مخططة على تجارة إيران.
ووفقًا لمصدر صحيفة وول ستريت جورنال، أجلت إدارة ترامب فرض عقوبات جديدة أكثر صرامة على قطاع البتروكيماويات الإيراني، لأنها تسعى إلى إعادة التوترات التي هددت المنطقة إلى نطاق السيطرة، مجددًا.
وجاء هذا المحور بعد رد أمريكي حاسم ضد طهران، حيث اتهمتها بأنها كانت وراء تخريب ناقلات النفط السعودية، بما في ذلك تحذير من الرئيس ترامب الأسبوع الماضي بأن الحرب قد تعلن نهاية إيران فعليًا.