الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
لدى كل بلد عاداته في شهر رمضان المبارك التي تعبر عن احترامه للشهر الفضيل، وذلك عبر عادات وطقوس مختلفة في المأكل والملبس والعلاقات الاجتماعية.
وفي المغرب، يحل شهر رمضان ومعه عاداته التي بدأ بعضها في الاندثار مثل شخصية “النفار” الرمضانية، وهو شخص يحمل مزمارًا طويلًا ينفخ فيه سبع نفخات، إما في مئذنة المسجد، أو متجولًا بالأزقة معلنًا عن قدوم “سيدنا رمضان”، بحسب ما يطلق المغربيون على الشهر الفضيل.
ويتبادل المغاربة التهنئة بقدوم رمضان بعبارة “عواشر مبروكة”، والعبارة تقال بالعامية المغربية وتعني (أيام مباركة)، مع دخول شهر الصوم بعواشره الثلاثة: عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.
وفي المنازل، تهتم ربة البيت المغربية بزينة البيت وتجهيزه لاستقبال الضيوف من الأهل والجيران، حيث تزدان أركان المنزل بالزهور الطبيعية والأعشاب الخضراء، ويشتري الأب أو كبير العائلة مجموعة كبيرة من المسابح ويهديها للأطفال الصغار، كما ترتدي الفتيات دون سن البلوغ فستانًا يسمى “تكشيطة”، وهو رداء نسائي تقليدي مغربي، كما تكسو أيديهن نقوش الحناء.
ويفطر المغربيون بعد أذان المغرب على مجموعة من فطائر الحلوى، منها “الغريبة” و”الشباكية”، ثم يمضون لتأدية صلاة المغرب وصلاة التراويح التي تمتد حتى ساعة متأخرة من الليل.