أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قد يعجز المرء عن وضع تصور واضح للشعور بالراحة، إلا أنَّ هناك بعض المفردات التي يتفق عليها غالبيتنا، عن أسباب الشعور بالراحة، مثل الصلاة، وتلاوة القرآن الكريم، ورضا الوالدين، والسفر.
المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، استغلّوا وسم “متى تشعرون بالراحة”، للتعبير عن آرائهم، ولكن هذه المرة بطريقة مختلفة، إذ غلبت اللغة الإنجليزية على الوسم، وكأنهم يحملون من خلاله رسالة إلى العالم أجمع.
واختلفت إجابات المغرّدين عن السؤال المطروح، إذ أكّد بعضهم أنَّ السجود بين يدي الله أحد أهم أسباب راحتهم، فيما اعتبر آخرون استجابة الدعاء والرحمة التي يشعرون بها في ذلك من أسباب راحتهم.
فريق ثالث راح إلى تلاوة القرآن الكريم، مرفقاً مقاطع مصورة لأجمل التلاوات والسور التي تبعث في نفوسهم الراحة، بينما اختار آخرون إجابة رضا الوالدين سبباً للراحة في حياتهم.
لم يخفِ الشباب أيضاً، راحتهم في السفر والاستجمام، مرفقين تغريداتهم بمناطق مختلفة من العالم أثرت في حالهم النفسي، وبعثت فيه الراحة، لا سيما المناظر الطبيعية، بينما عبر البعض عن راحته عند هطول المطر، وعناق طفل (بدين).
ولم يغب الجانب العملي عن تدوينات البعض، إذ أكدوا أن راحتهم مرتبطة بإنجاز الأعمال، وإتمام المهام الموكلة إليهم. كما لم تخلُ التدوينات من بعض الفكاهة، إذ راح البعض إلى راحة النوم، وراحة اللعب.
