أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
فنيون وليسوا أطباء جراحة.. كانت هذه هي الصدمة الكبرى لآلاف سقطوا في فخ عمليات التجميل في تركيا، حيث ذهبوا تغلفهم أحلام الجمال والأناقة والمظهر الحسن، ولكن الواقع صدمهم بصفعة الحقيقة، حيث من يجرون عمليات التجميل ما هم إلا فنيون وليسوا أطباء، كما أنه ليس لديهم تراخيص أو خبرة تؤهلهم لمثل هذه الممارسات.
ولخص كاريكاتير المشهد، حيث بيّن رجال يرفعون أسلحة الموت على مريض وكأنهم “جزارون”، ليحصل على الموت والتشوه، والدليل هي الهياكل العظمية المتراكمة أسفله لمن سبقوه وذهبوا إلى “بائعي الوهم”.
وبحسب تقارير، ووصلت إيرادات تركيا من “بيع الوهم” إلى 10 مليارات دولار بتجارب أوهمت المريض أنها ناجحة، وبعد المضي نحوها أصبح للواقع حديث آخر، حيث تشوهت الأجساد بعد أن وضعت ثقتها تحت مقصات الجراحين الفاقدين لأساسيات المهنة.