كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
فنيون وليسوا أطباء جراحة.. كانت هذه هي الصدمة الكبرى لآلاف سقطوا في فخ عمليات التجميل في تركيا، حيث ذهبوا تغلفهم أحلام الجمال والأناقة والمظهر الحسن، ولكن الواقع صدمهم بصفعة الحقيقة، حيث من يجرون عمليات التجميل ما هم إلا فنيون وليسوا أطباء، كما أنه ليس لديهم تراخيص أو خبرة تؤهلهم لمثل هذه الممارسات.
ولخص كاريكاتير المشهد، حيث بيّن رجال يرفعون أسلحة الموت على مريض وكأنهم “جزارون”، ليحصل على الموت والتشوه، والدليل هي الهياكل العظمية المتراكمة أسفله لمن سبقوه وذهبوا إلى “بائعي الوهم”.
وبحسب تقارير، ووصلت إيرادات تركيا من “بيع الوهم” إلى 10 مليارات دولار بتجارب أوهمت المريض أنها ناجحة، وبعد المضي نحوها أصبح للواقع حديث آخر، حيث تشوهت الأجساد بعد أن وضعت ثقتها تحت مقصات الجراحين الفاقدين لأساسيات المهنة.