زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
لا تزال الولايات المتحدة الأمريكية لم تستخدم كامل كروتها الموجعة للاقتصاد الإيراني في الوقت الحالي، خاصة بعد أن فرضت عقوبات على قطاعي النفط والبنوك مع نهاية العام الماضي، على خلفية انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي عام 2015.
أسلحة جديدة للضغط على إيران
وحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن الولايات المتحدة لا تزال لديها خطط جديدة لتضييق الخناق على إيران، أو تخفيفه حال التزام إيران باستقرار وأمن المنطقة.
وأوضحت أن الولايات المتحدة استهدفت بعقوباتها قطاعات مهمة وحيوية مثل النفط، إلا أنها لا تزال لديها إمكانيات أخرى تتعلق باستهداف تجارة البتروكيماويات، وهي إحدى المجالات الصناعية التي تعتمد عليها طهران بصفة رئيسية على المستوى الاقتصادي.
واشنطن تناور بالبتروكيماويات
وقالت الصحيفة الأمريكية، إن واشنطن تحاول تخفيف حدة التوترات المتصاعدة في منطقة الخليج العربي عن طريق تجنب فرض قيود جديدة مخططة على تجارة إيران.
ووفقًا لمصدر صحيفة وول ستريت جورنال، أجلت إدارة ترامب فرض عقوبات جديدة أكثر صرامة على قطاع البتروكيماويات الإيراني، لأنها تسعى إلى إعادة التوترات التي هددت المنطقة إلى نطاق السيطرة، مجددًا.
وجاء هذا المحور بعد رد أمريكي حاسم ضد طهران، حيث اتهمتها بأنها كانت وراء تخريب ناقلات النفط السعودية، بما في ذلك تحذير من الرئيس ترامب الأسبوع الماضي بأن الحرب قد تعلن نهاية إيران فعليًا.