الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
يبدو أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، والذي كان تهديدًا خطيرًا للأمن القومي الأمريكي في تسعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الجديدة، لا يزال يمثل مادة ثرية لوسائل الإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتناول الأدميرال المتقاعد ويليام ماكرافين، والذي كان قائد القوات البحرية الأمريكية وقت تصفية أسامة بن لادن عام 2011، ما جرى بعد انتشار أنباء تصفية زعيم تنظيم القاعدة الذي بحثت عنه الاستخبارات المركزية الأمريكية على مدى 10 سنوات.
وقال ماكرافين خلال حديثة مع شبكة “فوكس” الأمريكية، إن الرئيس السابق باراك أوباما طلب منه التأكد من أن الشخص الذي تم تصفيته هو أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، فما كان من قائد القوات البحرية إلا أن توجّه بأمر عسكري غريب للجندي الذي رافق جثة بن لادن.
وحسب روايته، طلب منه ماكرافين منحه علامة مميزة تُثبت أن الشخص الذي تم قتله هو أسامة بن لادن، وحينها لم يجد القائد أو العسكري سوى الطول، وهو المعيار الذي كان مؤكدًا لدى الاستخبارات المركزية الأمريكية بشأن المعلومات المتوافرة عن زعيم تنظيم القاعدة.
وخلال دقائق تمكن الجندي من قياس طول بن لادن والذي وصل إلى 6 أقدام، إلا أن ذلك لم يدفعه لنقل تلك التأكيدات لأوباما.
وفي أعقاب ذلك، أخبر قائد القوات البحرية الأمريكية أوباما بأنه يحتاج إلى التأكد بنفسه من الأمر، قائلًا: “توجّهت إلى مطار سري بالقرب من أبوت باد مكان تصفية الزعيم الإرهابي، وحينها نظرت إلى الجثة، ثم نظرت إلى الجنود حولي، وسألت أحدهم كم طولك يا فتى؟ فأجابني 6 أقدام وبوصتين”.
وتابع: “طلبت منه أن يستلقي بجوار جثة بن لادن ليعرف طولها بالضبط”، ليكتشف بعد ذلك أنها تخصّ زعيم تنظيم القاعدة الذي بحثت عنه الولايات المتحدة لأكثر من 10 سنوات قبل أن تتمكن من تصفيته في 2 مايو 2011.
اااا
خل هذاالامريكي صادق فيمايقول أم إنه كاذب شعرت بلخجل حين قرأت ماكتب أخجل من قرآءة الاكاذيب