وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
ناشدت طالبات في تخصص رياض الأطفال بجامعة حفر الباطن المسؤولين بالجامعة، التراجع عن قرار نقلهن من الكلية العلمية على الرياض إلى المبنى “المتهالك” الذي يقع بحي الخالدية، والذي سبق وأن كان مقراً للكلية الطبية التطبيقية.
الطالبات قلن عبر “المواطن” إنهن سبق ودرسن السنة التحضيرية في حي الخالدية وكان المبنى رديئاً جداً لدرجة أنه بموسم الأمطار تتسرب المياه من الجدران مما يسبب وقوع التماسات كهربائية، كما أن المبنى صغير جداً بالنسبة لعددهن، متمنيات النظر في الموضوع والتراجع عنه.
وتساءلت إحدى الطالبات: نحن طالبات رياض الأطفال بكلية التربية نعاني من التشتت، لأن السنة الماضية كنا في مدرسة عُلق عليها اسم كلية التربية ولا تمت للكلية بأي صلة، والمحاضرات في صفوف مدرسية والكافتيريا عبارة عن مقصف لا تزال شباكه الحديدية موجودة وكأنها تُعيد ذكريات المرحلة المتوسطة والابتدائي، وفي هذا العام نُقلنا إلى مجمع الكليات المعروف بالكلية العلمية التي يتوفر بها كل سبل البيئة الدراسية، لنتفاجأ بأنه سيتم نقلنا العام المقبل.. فلماذا يتم تشتيت الطالبات رغم أن لنا الحق بالبقاء مثل باقي التخصصات في الجامعة!
من جهتها، قالت إحدى الطالبات: لنا الأحقية كطالبات في اختيار المكان المناسب لنا بدلاً من حياة التنقل والترحال خلال الثلاث سنوات الأخيرة، خاصةً وأن حي الخالدية ضيق جداً وليس هناك حتى مكان مناسب يتسع لمواقف السيارات والباصات، كونه بعيداً جداً عن طالبات القاعدة العسكرية والذيبية، مطالبةً بإعادة النظر لهن بعين الاعتبار وتلبية رغبتهن في البقاء بجامعة حفر الباطن أسوةً بباقي التخصصات.