دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
لا زالت علامات الاستفهام تزداد بشأن ما حدث مع الفلسطيني زكي يوسف في سجون تركيا، خاصةً بعد تأكيدات بمقتله بسبب التعذيب.
وتدعي تركيا أن زكي يوسف انتحر، ولكن كيف سينتحر وقد أكد المحامي الخاص به أنه سيطلق سراحه بكفالة، ما يؤكد أن ما حدث ما هو إلا مسرحية تقودها السلطات التركية.
ويطالب أهل المقتول بتسليم الجثمان، ولكن في المقابل لا زالت المماطلة التركية مستمرة، وهو ما وصفه قول شقيق زكي يوسف: “يكفي ظلمًا.. قتلوه ونريد جثمانه”.
وألقت السلطات التركية القبض على زكي يوسف واتهمته بالتجسس السياسي والعسكري والدولي، ثم أحالته النيابة ورفيقه سامر شعبان إلى القضاء لتزعم الرواية الرسمية أنه انتحر، ولكن الواقع يقول إنه قتل، ليظل مصير زميله مجهولًا إلى الآن.