القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
قال محللون اقتصاديون عالميون: إنه سيتعين على متداولي الليرة التركية العائدين بعد عطلة عيد الفطر إلقاء نظرة فاحصة للتعرف على أفضل أداء للعملة خلال السنوات الخمس الماضية، وفق ما نشرته “بلومبيرغ”.
ونصح الخبراء بضرورة الأخذ في الاعتبار أن المزيد من الاضطرابات السياسية، المتوقعة في المستقبل القريب، ستعني أنه ربما يكون هناك فترة انتظار طويلة قبل أن يطرأ تحسن على العملة التركية.
وكانت الليرة التركية قد عاودت الانخفاض الجمعة بعدما شهدت تحسنًا مؤقتًا لمدة 10 أيام، وهي أطول مدة منذ مايو 2014، ثم جاءت فترة توقف للمضاربين الأتراك بسبب عطلة عيد الفطر، التي استمرت 3 أيام.
وأثناء غياب المضاربين الأتراك، عادت مخاوف الأسواق الناشئة إلى الظهور، مع تراجع تصنيف المكسيك بسبب تصنيف Fitch وتصاعد التوتر السياسي في تركيا قبل إعادة التصويت بإسطنبول في 23 من الشهر الحالي. وكانت الليرة الخاسر الأكبر بين عملات الدول النامية الجمعة، حيث تراجعت بنسبة 1.5% وتراجعت بنسبة 1.2% إلى 5.8497 مقابل الدولار.
وقالت إيبيك أوزكارديسكايا، كبيرة محللي أسواق لدى كابيتال جروب في لندن: “في حين أن بيئة السوق المواتية للحركة، تبدو كذلك لليرة التركية للوهلة الأولى، إلا أنه يجب على المضاربين توخي الحذر في صفقات شراء الليرة التركية على المدى الطويل خلال الأسابيع المقبلة”.
وأوضحت أوزكاريسكايا أنه “من المرجح أن تكون حالة التحسن قصيرة الأجل، ويجب على المتداولين أن يحذروا من احتمال حدوث أوضاع سيئة على صعيد المشهد السياسي مرة أخرى”.