نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
تعكس قمة مجموعة العشرين في أوساكا العديد من النقاط الهامة بالنسبة للثقل السعودي عالميًا، حيث تأتي مكتسبةً أهمية خاصة لأن المملكة ستتسلم رئاسة القمة من اليابان تحضيرًا لاستضافتها النسخة المقبلة في العام 2020.
تسابق للقاء ولي العهد:
وخلال الأيام الماضية تسابقت المؤسسات الرئاسية في كبرى الدول في المجموعة للإعلان عن لقاءات ستجمع قادتها بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مشهد يعكس التأثير السياسي الكبير للمملكة وحجم التقدير العالمي الذي يحظى به شخص الأمير محمد بن سلمان خلال مشاركته الثانية على التوالي في اجتماعات المجموعة.
وهذه المشاركة ليست الثانية فقط لولي العهد بل إنها الثالثة منذ تمثيله المملكة للمرة الأولى، وخلال هذه المرات شهدت اجتماعات قمة العشرين تقديرًا كبيرًا من جانب القادة والزعماء انعكس على لقاءات ثنائية خاصة بينهم وبين ولي العهد.
الكبار:
وضمن هؤلاء القادة، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتن اللذان حرصا على تأكيد لقائهما بالأمير محمد بن سلمان وهو أمر يؤكد الدور الريادي للمملكة وتأثيرها السياسي في قضايا المنطقة والعالم.
وليس للأمر فقط علاقة بولي العهد، بل إن للمملكة مكانة سياسية وقوة اقتصادية تجعل الدول تتسابق لكسب ودها والتعاون معها، فهي تلعب دورًا بارزًا في الحفاظ على أسواق طاقة متوازنة، مما يجعلها واحدة من أهم الدول في مجموعة G20 التي تحرص على تحقيق مبدأ التنمية المستدامة واستقرار أسواق النفط حفاظًا على الاقتصاد العالمي.
المملكة تتفوق:
وبالأرقام، وبسبب قوة وفاعلية إصلاحاتها الاقتصادية الهيكلية، نجحت المملكة في التفوق بمؤشر الدول الأكثر تنافسية على دول متقدمة مثل كوريا الجنوبية واليابان وفرنسا، وقفزت 13 مرتبة في المؤشر باحتلالها المرتبة السابعة بين دول مجموعة العشرين.