القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11543 نقطة
هيئة النقل تحجز 8 شاحنات أجنبية وترصد 1462 مخالفة
وزير الصحة يكرم خالد القطَّان رائد زراعة الرئة في السعودية
الزكاة والضريبة: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
أمطار رعدية غزيرة على محافظات مكة المكرمة والمدني يحذر
استعرضت شبكة بلومبيرغ معلومات جديدة عن الضربة العسكرية التي ألغاها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى ورود معلومات جديدة هي التي جعلته يعدل عن قراره الذي كان يلقى قبولًا كبيرًا في البيت الأبيض.
أهداف الهجوم
وكشف مسؤول رفيع المستوى للشبكة الأمريكية، أن خطة الهجوم التي تمّ وضعها من قِبل مستشاري البيت الأبيض، شملت ثلاثة أهداف واضحة ومدروسة من قبل بعناية، وذلك للردّ على إسقاط طائرة بدون طيار أمريكي صباح أمس السبت.
وأشار المسؤول الأمريكي إلى أن المواقع الثلاثة تتعلق بمواقع إطلاق الصواريخ التي أسقطت الطائرة، والتي تزعم إيران أنها اخترقت مجالها الجوي خلال الساعات القليلة الماضية.
وأشار مسؤولون آخرون إلى المواقع والأهداف التي حدّدتها الضربة الأمريكية في الساعات القليلة الماضية، وذلك قبل إلغائها من قِبل الرئيس الأمريكي، مؤكدين أن قائمة الأهداف شملت بطاريات الرادار والصواريخ، بالإضافة إلى المواقع التي كانت ضالعة في الهجوم الذي أدّى إلى إسقاط الطائرة الدرون الأمريكية.
لماذا تراجع ترامب عن الهجوم؟
وفي سياق استعراضها للعديد من التفاصيل التي تعلق بالهجوم الذي ألغاه ترامب في اللحظات الأخيرة ضد إيران، قالت بلومبيرغ نقلًا عن مسؤولين مطلعين في الإدارة الأمريكية، إن ورود معلومات جديدة بشأن الموقف هو الأمر الذي أسهم في عدول ترامب عن قراره.
وعلى الرغم من كونها لم تُشر مباشرة إلى الأمر الذي أوقف الضربة، إلا أنها ذكرت استدعاء طهران للسفير السويسري ماركوس ليتنر إلى وزارة الخارجية لإجراء محادثات بشأن الوضع الحالي، حيث تقوم البعثة الدبلوماسية السويسرية في إيران بمهام نظيرتها الأمريكية.
وبدا من الواضح أن ترامب انتظر الردّ بشأن مبادرة كان سيحملها السفير السويسري لإيران للتهدئة وتجنب التصعيد الذي قد يصل إلى مستوى النزاع العسكري.