إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
قال محللون اقتصاديون عالميون: إنه سيتعين على متداولي الليرة التركية العائدين بعد عطلة عيد الفطر إلقاء نظرة فاحصة للتعرف على أفضل أداء للعملة خلال السنوات الخمس الماضية، وفق ما نشرته “بلومبيرغ”.
ونصح الخبراء بضرورة الأخذ في الاعتبار أن المزيد من الاضطرابات السياسية، المتوقعة في المستقبل القريب، ستعني أنه ربما يكون هناك فترة انتظار طويلة قبل أن يطرأ تحسن على العملة التركية.
وكانت الليرة التركية قد عاودت الانخفاض الجمعة بعدما شهدت تحسنًا مؤقتًا لمدة 10 أيام، وهي أطول مدة منذ مايو 2014، ثم جاءت فترة توقف للمضاربين الأتراك بسبب عطلة عيد الفطر، التي استمرت 3 أيام.
وأثناء غياب المضاربين الأتراك، عادت مخاوف الأسواق الناشئة إلى الظهور، مع تراجع تصنيف المكسيك بسبب تصنيف Fitch وتصاعد التوتر السياسي في تركيا قبل إعادة التصويت بإسطنبول في 23 من الشهر الحالي. وكانت الليرة الخاسر الأكبر بين عملات الدول النامية الجمعة، حيث تراجعت بنسبة 1.5% وتراجعت بنسبة 1.2% إلى 5.8497 مقابل الدولار.
وقالت إيبيك أوزكارديسكايا، كبيرة محللي أسواق لدى كابيتال جروب في لندن: “في حين أن بيئة السوق المواتية للحركة، تبدو كذلك لليرة التركية للوهلة الأولى، إلا أنه يجب على المضاربين توخي الحذر في صفقات شراء الليرة التركية على المدى الطويل خلال الأسابيع المقبلة”.
وأوضحت أوزكاريسكايا أنه “من المرجح أن تكون حالة التحسن قصيرة الأجل، ويجب على المتداولين أن يحذروا من احتمال حدوث أوضاع سيئة على صعيد المشهد السياسي مرة أخرى”.