وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة الأسهم السعودية تنهي آخر تعاملات الأسبوع باللون الأحمر وظائف شاغرة في مجموعة التركي القابضة ارتفاع أسعار الذهب مع تراجع التوقعات بشأن الفائدة الأمريكية توقعات بأمطار غزيرة وصواعق رعدية على مكة المكرمة والمدينة المنورة حتى الاثنين مروجو الحشيش والقات بعسير وجازان في قبضة الأمن بطول 575 كلم.. فتح حركة المرور في طرق جديدة بالسعودية مواطن يتبرع بمركز صحي لقريته أم المناشير في الدوادمي
تعتزم شركة هواوي الصينية التخلي عن قطاع أعمال الكابلات البحرية عبر بيع حصتها البالغة 51% في شركة كابلات الاتصالات البحرية، وفقاً لملف الإيداع المرسل إلى بورصة شنغهاي للأوراق المالية من قِبل المشتري الصيني، الذي لم يكشف عن حجم الصفقة.
وقالت Hengtong Optic-Electric، وهي شركة لمنتجات شبكات الاتصالات الضوئية ومقرها في مقاطعة جيانغسو الصينية، في إيداعها إلى البورصة: إنها وقعت خطاب نوايا مع شركة Huawei Tech Investment التابعة لشركة هواوي في 31 مايو لشراء الحصة.
ويأتي خروج الشركة الصينية من مجال كابلات الإنترنت البحرية بعد أسابيع قليلة من قيام إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمنعها من شراء التكنولوجيا الأمريكية، وفرض وزارة التجارة الأمريكية حظراً تجارياً عليها، الأمر الذي يهدد بشكل كبير بتعطيل سلسلتها للإمداد.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال في مارس عن مسؤولي الأمن الأمريكيين قولهم: إن الكابلات البحرية المُصنعة من قِبل شركة هواوي قد تكون عُرضة للتجسس من قِبل الدولة الصينية، وهو ما تنفيه الشركة.
ووفقًا للتقرير السنوي لشركة هواوي، فقد حصلت عملاقة التكنولوجيا الصينية على غالبية حقوق التصويت في مجلس إدارة شركة Huawei Marine في أغسطس 2018، مع احتفاظ Global Marine بحصة غير مسيطرة بنسبة 49%.
وساهمت Huawei Marine بإيرادات بلغت 394 مليون يوان (57.10 مليون دولار)، وحققت أرباحاً صافية بلغت 115 مليون يوان (17 مليون دولار) في 2018، وذلك بحسب التقرير السنوي لهواوي.
وتلعب Huawei Marine دوراً رئيسياً في طموحات هواوي، إذ تشارك في بناء زهاء 90 مشروعاً للكابلات المغمورة تحت البحر من المحيط الهادئ إلى المحيط الأطلسي، مما يعني مدها لما يصل إلى 50 ألف كيلومتر من الكابلات تحت البحر.
كما بنت الشركة مسارات متعددة لكابل ممتد من إنجلترا إلى محيط كيب تاون في جنوب إفريقيا، وتشمل المشاريع البارزة الأخرى مسارًا عبر المحيط الأطلسي يربط بين البرازيل والكاميرون.