الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل حداً بثلاثة جناة في محافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية فيما يلي نصه:
قال الله تعالى (( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ).
أقدم كل من/ عبدالرحمن بن سلطان بن عبدالرحمن الدويش ـ سعودي الجنسية ـ و / عبلان علي عبدالله اليماني – يمني الجنسية – و / أحمد حسن بشير العدواني – مجهول الهوية – على قتل/ محمد سليم ـ بنجلاديشي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح أدى لوفاته والتخلص من جثته برميها بأحد الجبال في الصحراء .
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجناة المذكورين وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمتهم وبإحالتهم إلى المحكمة العامة صدر بحقهم صك يقضي بثبوت ما نسب إليهم، ونظرا لقيام الجناة باستدراج المجني عليه خارج العمران وخطفه وتكبيله وضربه بعصا ثم قتله، ولأن ما قاموا به فيه مخادعة للمجني عليه، ولإقرارهم بفعلتهم فقد تم الحكم عليهم بالقتل حداً لقتلهم المجني عليه غيلة، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا وأيد من مرجعه بحق الجناة المذكورين.
وتم تنفيذ حكم القتل حداً في كل من/ عبدالرحمن ين سلطان بن عبدالرحمن الدويش ـ سعودي الجنسية ـ و/ عبلان علي عبدالله اليماني – يمني الجنسية- و/ أحمد حسن بشير العدواني – مجهول الهوية – اليوم الثلاثاء 15/ 10/ 1440هـ، بمحافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.