استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
جامعة جدة تعلن بدء القبول في برامج الدراسات العليا للعام 2026
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض المعروض
المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
سكن تحتفي بوصولها لأكثر من 50 ألف أسرة مستحقة لوحداتهم السكنية
ترأس دونالد ترامب اجتماعًا استثنائيًا في المكتب البيضاوي في وقت سابق من هذا الشهر، والذي كان منصبًا على تجاوزات قطر في مجالات الطيران المدني.
وحسب ما جاء في مجلة ناشونال ريفيو، اجتمع رؤساء معظم شركات الطيران الأمريكية الكبرى مع كل من ترامب ونائب الرئيس مايك بينس للتعبير عن شكواهم.
وتعتقد شركات النقل الأمريكية أن بعض كيانات الطيران في الشرق الأوسط تتنافس معها بشكل غير عادل، وعلى وجه التحديد، اشتكوا من الخطوط الجوية القطرية، التي اشترت مؤخرًا حصة كبيرة في شركة طيران إيطالية ووسعت رحلاتها إلى الولايات المتحدة.
وترى شركات النقل الأمريكية أن هذا ينتهك نص وروح اتفاقية الأجواء المفتوحة، التي تنظم دخول شركات الطيران إلى أراضي بلد آخر.
والهدف من هذه الاتفاقية هو إفادة المستهلكين من خلال توفير مجال أقوى للتنافس، ما لم تستخدم شركة النقل المدعومة من الحكومة ميزة مصطنعة للتنافس بشكل غير عادل مع شركات النقل الخاصة.
ويدور الخلاف حول ما إذا كان بوسع قطر استخدام أحد أشكال “إعادة الشحن” التجارية – وهي الطريقة التي تستخدمها الصين لتجنب التعريفات الجمركية عن طريق إعادة توجيه الكثير من صادراتها من الصلب والألومنيوم عبر ماليزيا أو فيتنام قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة – للتهرب من اتفاقية 2018.
الخطوط الجوية القطرية تنفي أن نموها الهائل في الآونة الأخيرة مدعوم من قبل حكومة بلادها، لكن بقية صناعة الطيران لا تصدق ذلك، ففي السنة المالية 2017، ضخت الحكومة القطرية 491 مليون دولار في شركة النقل الجوي الخاصة بالدولة.
ومن المتوقع أن تكون نتائج النقاش الوصول إلى صيغة يُضمن من خلالها التزام قطر بالمعاهدات الدولية، وإلا قد تكون عرضة للعقوبات الأمريكية.