زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
نفت الفاشينيستا الكويتية فوز الفهد ظهورها في مقطع فيديو جنسي، مؤكدة أن أخلاقها لا تقبل مثل هذه الأمور.
وقبل عدة أيام تداول بعض المغردين مقطع فيديو لرجل وامرأة في وضع مخلّ وعلق متداولو المقطع بأن المرأة هي الكويتية فوز الفهد.
ودافعت فوز الفهد عن نفسها مؤكدة أنها لم تظهر في أي مقطع جنسي، وأن هذه الشائعة سبّبت لها العديد من المشاكل داخل وخارج الكويت.
وأشارت فوز الفهد إلى تصريح محامي كويتي يوضح حقيقة المقطع الذي يعود إلى قبل 3 أشهر، وتم القبض على الرجل المتورط في تصويره وتسريبه ونال حكمًا قضائيًا من قبل محكمة كويتية.
وكان المحامي الكويتي حسين العصفور أول من نفى أن تكون فوز الفهد هي التي ظهرت في المقطع حيث كتب معلقًا : يجب التريث وعدم زج أسماء الناس بمقاطع الفيديو ونشره بأسمائهم.
وتابع : الآن بعد انتشار الفيديو وحبس الأطراف المعنيين بالقضية، وتم نسب الفيديو لشخصية أخرى ما الفائدة من وراء ذلك!!؟؟
وأضاف العصفور : بعد انتشار فيديو لأحد الأشخاص وبرفقته صديقته بشكل مخل بالآداب قبل ٣ أشهر، المحكمة تقضي بحبسه بتهمة الابتزاز والفعل الفاضح وإساءة استعمال الهاتف ستة أشهر مع الشغل والنفاذ.
وقالت فوز الفهد : إن كل من اتهمها بهذه التهمة الباطلة أساء لها وأثر على حياتها العملية والأسرية.
يُذكر أن فوز الفهد هي أخصائية تجميل، مدونة موضة وأزياء وفاشنيستا كويتية، من مواليد 10 مايو 1990، تُعدّ من أشهر الشخصيات المؤثرة في الوطن العربي في عالم الجمال والأناقة منذ أن بدأت تنشط فيه في العام 2014.
بعد إنهائها المرحلة الثانوية، تخصّصت فوز الفهد في الإدارة المالية، وبدأت تنشط في مجال الأزياء والتجميل خلال مرحلة الدراسة الجامعية، حين تخرّجت من الجامعة لم تستطع بدء العمل بإدارة الأعمال طيلة سنة كاملة بسبب نقص ببعض الأوراق القانونية، ما جعلها تتّجه خلال تلك الفترة إلى مجال الأزياء والموضة والتجميل الذي سرعان ما اشتهرت فيه.