ولي العهد يتوج فريق فالكونز بلقب كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
الحياة الفطرية توثق أكثر من 84 ألف طائر بحري في 2025
5 ملايين مستفيد من خدمات تطبيق الموارد البشرية الموحّد
علماء يكشفون خفايا ثقب أسود انفجاره سيدمر الأرض
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
إسرائيل تقصف 50 هدفًا في صنعاء
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من الرئيس المصري
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10904 نقاط
دوريات المجاهدين تقبض على مقيم لترويجه الإمفيتامين في المدينة المنورة
خالد بن سعود يشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم
باتت قصة الأب ويليام ديفيد واحدة من أكثر القصص غرابة ومأساوية، ليس فقط للأطباء ولكن أيضًا للعديد من وسائل الإعلام الدولية، والتي صُدمت من التدهور الصحي الذي مرّ به في أعقاب نزوله إلى البحر.
القصة كما روتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، بدأت عندما توجّه الأب البالغ من العمر 66 عامًا إلى ولاية فلوريدا لرؤية ابنته وعائلته.
وعلى الرغم من اتخاذ ابنته كافة الإجراءات لحمايته عند النزول إلى البحر، لم تُفلح تلك المحاولات في حمايته من البكتيريا الآكلة للحوم، والتي استطاعت أن تؤثر على الأب الأمريكي الذي يُعاني مرض السرطان منذ وقت طويل.
وخرج ديفيد من المياه وهو سليم، ولا يعاني أي آلام في جسمه، إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر الأب الأمريكي بأوجاع غير محتملة في كافة أنحاء جسمه مع وجود بقعة حمراء اللون في ظهره.
وكانت البقعة الحمراء هي إشارة واضحة إلى أن ديفيد يعاني من البكتيريا آكلة اللحوم، خاصة وأن هؤلاء الذين يعانون من السرطان لسنوات طويلة، تتسم أجسامهم بضعف في جهاز المناعة.
واستيقظ في اليوم التالي بحمى وقشعريرة وألم وعلامة على ظهره، وهو الأمر الذي لم تنجح محاولات الأطباء في إيقافه، وخلال 48 ساعة توفي ديفيد.