ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
39 دولة تواجه تدهورًا اقتصاديًا خطيرًا
19 قتيلًا.. حادث مروري مروع في مصر
استدعاء كبار مساعدي بايدن في تحقيق تدهوره العقلي
خطر الحرائق مرتفع للغاية في 6 مناطق باليونان
طائرات خاصة وقوارب.. لقطات من زواج جيف بيزوس في البندقية
حالات تستدعي التوقف الفوري عن قيادة المركبة
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ48 مئوية والسودة 15
غالبية أمراض القلب المزمنة مكتسبة
أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
باتت قصة الأب ويليام ديفيد واحدة من أكثر القصص غرابة ومأساوية، ليس فقط للأطباء ولكن أيضًا للعديد من وسائل الإعلام الدولية، والتي صُدمت من التدهور الصحي الذي مرّ به في أعقاب نزوله إلى البحر.
القصة كما روتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، بدأت عندما توجّه الأب البالغ من العمر 66 عامًا إلى ولاية فلوريدا لرؤية ابنته وعائلته.
وعلى الرغم من اتخاذ ابنته كافة الإجراءات لحمايته عند النزول إلى البحر، لم تُفلح تلك المحاولات في حمايته من البكتيريا الآكلة للحوم، والتي استطاعت أن تؤثر على الأب الأمريكي الذي يُعاني مرض السرطان منذ وقت طويل.
وخرج ديفيد من المياه وهو سليم، ولا يعاني أي آلام في جسمه، إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر الأب الأمريكي بأوجاع غير محتملة في كافة أنحاء جسمه مع وجود بقعة حمراء اللون في ظهره.
وكانت البقعة الحمراء هي إشارة واضحة إلى أن ديفيد يعاني من البكتيريا آكلة اللحوم، خاصة وأن هؤلاء الذين يعانون من السرطان لسنوات طويلة، تتسم أجسامهم بضعف في جهاز المناعة.
واستيقظ في اليوم التالي بحمى وقشعريرة وألم وعلامة على ظهره، وهو الأمر الذي لم تنجح محاولات الأطباء في إيقافه، وخلال 48 ساعة توفي ديفيد.