إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
طيران ناس يعلن وصول طائرة الهلال.. والرياض – الدوحة أولى رحلاتها بالفريق
يزيد الراجحي يرفع جاهزيته في باها القصيم لتحقيق اللقب الخامس على التوالي
حالة من الجدل والانقسام سادت بين المواطنين والمواطنات عبر موقع التواصل بعد تداول مقطع فيديو لامرأة تُعنف ابنتها بسبب سهرها لوقت متأخر تحادث صديقاتها عبر الشات.
وتداول المغردون مقطع فيديو يظهر الأم وقد دخلت على ابنتها وهي تتواصل مع إحدى صديقاتها عبر الفيديو وانهالت الأم على ابنتها بالشتائم والسباب والضرب دون أن يتم وقف البث.
ويبدو أن المقطع تم تسريبه بواسطة إحدى صديقات الفتاة حيث قامت بتغطية وجه صديقتهم المُعنّفة التي تعرف باسم ” جوجو ” طبقاً لبيانات مُعرفها على سناب شات.
وثارت التكهنات في بداية الأمر حول طبيعة المشكلة التي دفعت أم جوجو إلى القيام بهذا الأمر وتوثيقه بالصوت والصورة.
وتم تداول مقطع آخر عبارة عن تكملة للجزء المبتور الذي يوضح السبب وراء غضب أم جوجو مما قامت به ابنتها.
واختلفت الآراء حول ما قامت به أم جوجو فمنهم من رأى أنها أم مثالية وتستحق التقدير والاحترام نظير حرصها على تربية ابنتها بالشكل الصحيح وتقويم ما تقع فيه من خطأ.
وعلى الجانب الآخر رأى البعض أن أم جوجو ما كان يجب أن تتعامل مع هذا الموقف بعدوانية وعنف وكان يمكن لها أن تحل المشكلة بهدوء وإقناع الفتاة وصديقاتها بما ترغب منهن.
وبدورها تفاعلت وزارة العمل مع الوسم الذي تصدر الترند بعنوان أم جوجو وإن كان التفاعل تم بشكل غير مباشر حيث دعت كل مَن يتعرض للتعنيف للتواصل معها بشكل مباشر.
وقال خالد أبا الخيل المتحدث باسم وزارة العمل : نرجو مَن لديه معلومات عن حالة عنف؛ التواصل مع مركز بلاغات العنف الأسري على الرقم 1919.