خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
تصدر وسم وفاة الكاتبة والإعلامية الكويتية فوزية الدريع مواقع التواصل الاجتماعي بالرغم من عدم صحة الخبر الأمر الذي يثير التساؤلات حول كيفية صعود مثل هذه الوسوم.
وخلا الوسم من أي معلومات تؤكد أو تنفي وفاة فوزية الدريع إلا أن معظم التغريدات كانت بصور ومقاطع فيديو تتضمن آراء الكاتبة المثيرة للجدل.
عُرفت فوزية الدريع على مدى سنوات بآرائها المثيرة للجدل؛ خاصة فيما يتعلق برؤيتها للرجل وشكل العلاقة بين المرأة والرجل ولها الكثير من المُؤلّفات حول هذه الفكرة.
والمعروف أن فوزية الدريع، هي دكتورة وإعلامية ومذيعة وكاتبة كويتية، من مواليد 25 يونيو 1953 لها العديد من البرامج والمطبوعات والكتب.
عرف المشاهد العربي فوزية الدريع بعد برنامجها الشهير سيرة الحب على قناة الراي الذي سمي لاحقًا بـ دكتور فوز، كما اشتهرت بترديدها الدائم لكلمة “يا عيوني” وهي الكلمة التي تم استخدامها بكثافة مع وسم وفاة فوزية الدريع عبر تويتر.
حصلت فوزية الدريع على الماجستير من جامعة باسفيك لوثر حول الثقافة الجنسية والدكتوراه من جامعة يورك البريطانية في ثقافة وعلاج المشاكل الجنسية، وهي متزوجة من الدكتور فرج يوسف وهو أستاذ فيزياء.
ألفت فوزية الدريع العديد من الكتب التي تهتم بقضية علاقة الرجل بالمرأة من الناحية النفسية والسلوكية من بينها : سلوكيات الرجل الحيوان، ثقتي بنفسي، وراء كل عانس حكاية، الكلمة الحلوة، هذا الرجل محيرني، مدمن الحب، القُبلة، سؤال في الحب (كتاب يتكون من ثلاثة أجزاء)، الأحلام الجنسية، الطعام والجنس، مليون سؤال في الجنس (كتاب يتكون من جزأين)، برود النساء، عجز الرجال، كيف يكون قلبك دليلك، اللمس، الرائحة والجنس.
من أقوالها : ” إنّ أهم ما يجب أن نبدأ به للدخول إلى معرفة الزوج هو أن هذا الإنسان عاش فترة ما قبل الارتباط بنا بظروف مختلفة وتجارب حياتية مختلفة وباستعداد مختلف جعله بهذا الشكل…….. ولعل أسلوب التدريج لتغييره هو الأفضل وقد لا تصل المرأة إلى نتيجة سريعة لكن وعلى مدى طويل فإن أسلوب الخطوة خطوة تجعل هوة التربية تقترب وتقل، وهي الأسلوب الأفضل.”