تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
بات من المتوقع أن تستعين بريطانيا بسلسلة من الخيارات الجديدة على كافة المستويات لمواجهة التهديدات الإيرانية في مضيق هرمز، والتي كان آخرها السيطرة على سفينة ناقلة للنفط خلال الأيام القليلة الماضية.
وقال وزير الدفاع البريطاني توبياس إلوود، إنه “مستحيل” على المملكة المتحدة حماية كل سفينة من القوات الإيرانية في الخليج.
دعم عسكري
وخلال الأسبوع الماضي، دعمت بريطانيا تواجدها العسكري في الخليج بمُدمرة جديدة، وهو الأمر الذي من المرجح أن يتم مناقشته في الحكومة البريطانية مجددًا.
وقالت وسائل الإعلام البريطانية، إن كافة الخيارات تبدو متاحة في الوقت الحالي بالنسبة لبريطانيا، والتي تبحث تأمين العديد من السفن التي تمر يوميًا.
وأوضح إلوود أن المملكة المتحدة لديها ثلاث أو أربع سفن حربية تمرّ في 100 ميل بحري من الممر المائية يوميًا، مضيفًا: “من المستحيل مرافقة كل سفينة على حدة”.
دعم مالي
وقال إلودد إنه طالب بمزيد من الأموال للقوات البحرية الملكية، وبالأخص الوحدات الموجودة في مضيق هرمز، الأمر الذي قد يكون موضع نقاش في المستقبل القريب خلال الأسابيع المقبلة.
يُذكر أن توفير الدعم المالي للقوات البريطانية التي تتواجد في مضيق هرمز، قد يكون هو عامل الحسم فيما يتعلق باتخاذ التدابير الأمنية اللازمة لحماية كافة السفن البريطانية التي تعبر المضيق.
وأثيرت أسئلة حول سبب عدم مرافقة السفن التي ترفع العلم البريطاني في المنطقة، وذلك في أعقاب تهديدات من طهران بعد احتجاز سفينة إيرانية في جبل طارق الأسبوع الماضي.