صعود أسعار النفط بعد هبوط مخزونات الخام الأمريكية مساند: التأمين على العمالة المنزلية يشمل العقود الجديدة فقط ولي العهد يتلقى اتصالًا من رئيس أوكرانيا احذروا القهوة منزوعة الكافيين فورًا ضبط قائد مركبة عرض حياة الآخرين للخطر في تبوك السعودية تسعى لزيادة استثمار القطاع الخاص في الصناعات التحويلية بادروا بسداد المخالفات المرورية المتراكمة والاستفادة من التخفيض نائب أمير الشرقية يزور مبنى محافظة الأحساء تردد قناة SSC HD الناقلة لـ مباراة النصر والأخدود وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير
باتت قصة الأب ويليام ديفيد واحدة من أكثر القصص غرابة ومأساوية، ليس فقط للأطباء ولكن أيضًا للعديد من وسائل الإعلام الدولية، والتي صُدمت من التدهور الصحي الذي مرّ به في أعقاب نزوله إلى البحر.
القصة كما روتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، بدأت عندما توجّه الأب البالغ من العمر 66 عامًا إلى ولاية فلوريدا لرؤية ابنته وعائلته.
وعلى الرغم من اتخاذ ابنته كافة الإجراءات لحمايته عند النزول إلى البحر، لم تُفلح تلك المحاولات في حمايته من البكتيريا الآكلة للحوم، والتي استطاعت أن تؤثر على الأب الأمريكي الذي يُعاني مرض السرطان منذ وقت طويل.
وخرج ديفيد من المياه وهو سليم، ولا يعاني أي آلام في جسمه، إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر الأب الأمريكي بأوجاع غير محتملة في كافة أنحاء جسمه مع وجود بقعة حمراء اللون في ظهره.
وكانت البقعة الحمراء هي إشارة واضحة إلى أن ديفيد يعاني من البكتيريا آكلة اللحوم، خاصة وأن هؤلاء الذين يعانون من السرطان لسنوات طويلة، تتسم أجسامهم بضعف في جهاز المناعة.
واستيقظ في اليوم التالي بحمى وقشعريرة وألم وعلامة على ظهره، وهو الأمر الذي لم تنجح محاولات الأطباء في إيقافه، وخلال 48 ساعة توفي ديفيد.