شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
لا يزال العالم يرصد محطات ناقلة النفط الإيرانية أدريان داريا 1، وهو الاسم الجديد للسفينة الشهيرة التي احتُجزت في جبل طارق على مدى أكثر من شهر “جريس 1″، خاصة في ظل الصعوبات التي تواجهها.
وذكرت بيانات التتبع، أمس السبت، أن الناقلة غيَرت مسارها من ميناء كالاماتا في اليونان إلى تركيا، وهو الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه أمام التنبؤات بإمكانية فرض الولايات المتحدة الأمريكية لعقوبات جديدة ضد أنقرة.
وقال مسؤولون يونانيون، بمن فيهم رئيس الوزراء، إن السفينة لن تكون موضع ترحيب في البلاد بعد أن هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على أي شخص يساعد الناقلة.
ويخضع أسطول ناقلات النفط الإيراني للتدقيق الشديد، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى إنهاء أي قدرة لإيران على بيع النفط الخام، والذي عادة ما يكون مصدر التصدير الرئيسي للبلاد.
وتراجعت مبيعات النفط الإيراني بموجب العقوبات الأمريكية التي تهدد بمعاقبة معظم التفاعلات مع الحكومة الإيرانية بشأن برنامجها النووي.
وبشأن الموقع الحالي للناقلة أدريان داريا 1، فإنها باتت على مقربة من جزيرة صقلية، في طريقها إلى ميناء مرسين التركي، الواقع على بعد 150 كم فقط من الحدود مع سوريا.
وحسب بيانات تتبع الناقلة، فإن من المتوقع أن تصل إلى الميناء التركي بنهاية أغسطس الجاري، وفي حال قبلت تركيا السفينة، فإن ذلك قد يؤدي إلى زيادة التوترات مع الولايات المتحدة، في وقت تعاني أنقرة فيه صعوبات واضحة في العلاقات بسبب قرارها بشراء نظام دفاع صاروخي من روسيا.