تحذير.. تناول اللحوم المصنعة يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
وظائف شاغرة في شركة السجل العقاري
اشتعال مركبتين وتفحم 15 شخصاً كانوا بداخلهما في اليمن
مفاوضات في الكونغرس لإنهاء الإغلاق الحكومي
وظائف شاغرة لدى فروع شركة الخزف
16 وظيفة شاغرة بـ فروع شركة CEER
فيديو.. مقتل 36 شخصًا بانفجار صهريج وقود في نيجيريا
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 5 مدن
وظائف شاغرة لدى قطار سار
الهلال يقسو على السد القطري بثلاثية في بدوري أبطال آسيا للنخبة
ينطلق غدًا الجمعة، مهرجان تمور بريدة، في حركة بيع وشراء تستهدف تجاوز أكثر من 30 ألف طن من التمور، في السوق نفسه وفي بقية المزارع المجاورة.
وتبلغ كمية إنتاج التمور في القصيم ما يناهز 400 ألف طن وهو ما يمثل ثلث إنتاج المملكة من التمور، البالغة مليون و200 ألف طن.
ويعد المهرجان هو الأكبر على مستوى العالم، كتظاهرة اقتصادية زراعية موسمية، من حيث صفقات البيع، التي تتم داخل ساحات السوق، بالإضافة إلى اصطفاف أكثر من ألفي سيارة محملة بمئات الأطنان من التمور بشكل يومي.
ويعرض المزارعون وتجار التمور في هذا الكرنفال الاقتصادي أكثر من 45 صنفًا من أصناف تمور القصيم، أبرزها السكري والبرحي والشقراء.
ويتخلل المهرجان الذي تستمر فعالياته 35 يومًا عدد من الأنشطة والبرامج التي تُعنى بالتمور ومشتقاتها، يديرها أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة تختلف مهامهم.
وبرز مهرجان تمور بريدة بقوته الشرائية، وتعدد أصنافه، وكميات التمور الكبيرة التي تدخل ساحات الحراج يوميًّا، عبر سيارات المزارعين التي بلغت خلال موسم تمور العام الماضي أكثر من 53 ألف و440 سيارة، محملة بثلاثين ألفًا و241 طنًّا من التمور، وهو ما يمثل 10 بالمائة من الكميات التي تباع خارج السوق، وتحديدًا في المزارع القريبة.