نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
واصلت مبادرة طريق مكة عملها وتقديم خدماتها لوفود الحجاج التونسيين المغادرين عبر مطار تونس قرطاج الدولي في العاصمة التونسية، حيث قدم الفريق العامل ضمن مبادرة طريق مكة خدماته لنحو 5400 حاج تونسي حتى الآن، من خلال تسهيل إجراءات سفر الحجاج إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك حج هذا العام.
وأثنى الحجاج التونسيون المغادرون، على هذه المبادرة التي وضعتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة حجاج بيت الله الحرام، معربين في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس” عن سعادتهم بالأخبار التي وصلتهم ممن سبقهم من الحجاج التونسيين إلى المملكة، اللذين عبروا عن فرحتهم بالأريحية التي وجدوها في مطارات الوصول بالمملكة، ومرونة الإجراءات هناك، والتي لم تستمر إلا دقائق معدودة.
من جهته، أكد مشرف فريق مبادرة طريق مكة في مطار تونس قرطاج الدولي، المقدم محمد العتيبي، نجاح مبادرة طريق مكة، المطبقة لأول مرة في تونس هذا العام مع مواصلتها لليوم الخامس عشر على التوالي تقديم خدماتها للحجاج التونسيين، مشيرًا إلى أن المبادرة قدمت خدماتها لقرابة خمسة آلاف حاج تونسي، أتمت إجراءات سفرهم بكل يسر وسهوله بداية من إصدار تأشيرات الدخول إلى المملكة، مرورًا بمنظومة من التسهيلات في إجراءات الجمارك والجوازات، إضافة إلى تيسير المتطلبات الصحية وتنظيم ونقل الأمتعة إلى سكن الحجاج، ومن ثم التوجه مباشرة إلى مقر إقامتهم دون الخضوع للإجراءات الروتينية في المطار.
وقال العتيبي: “إن اللجنه الإشرافيه لمبادرة طريق مكه وفرت كامل التجهيزات البشرية والفنية من أجل استقبال حجاج بيت الله الحرام قبيل صعودهم الطائرات لفحص وثائق سفرهم وتسجيل بيانات دخولهم بالحاسب الآلي للإسهام في توجههم بإذن الله تعالى- فور وصولهم مطارات المملكة إلى مواقع إقامتهم”، متمنيًا لهم أن يؤدوا مناسكهم بكل يسر وراحه واطمئنان وأن يعودوا إلى بلادهم سالمين.