غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
“قطاع نااااار” بهذه الجملة دعا رئيس الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ، الجميع لخوض التجربة في قطاع الترفيه، واصفًا إياه بأنه “عقار وأسهم هذا الوقت”.
وقال تركي آل الشيخ: “يا ناس نصيحة محب، وقطاع ذهبي وطلب عالي وقوة شرائية وشغل للعاطل”، داعيًا إلى عدم استحقار أي فكرة وفتح باب القطاع أمام كل جاد ومبتكر ومبدع.
وعقب تغريدة تركي آل الشيخ، انهالت الأفكار والمقترحات بشأن هذا القطاع الحيوي، حيث أكد مواطنون وشخصيات عامة أن لديهم أفكارًا عديدة يريدون بالفعل تقديمها للاستفادة منها في الترفيه، وسط العديد من المقترحات التي رصدت “المواطن” بعضها وتستعرضها فيما يلي:
اقترح نبيل بن صالح إدراج الأندية الصحية (المساج والحمام المغربي) تحت قطاع الترفيه؛ لأن هذا النشاط لا زال مدرجًا ضمن الأنشطة الرياضية ولا يعلم لماذا، لأنه ليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالمجال الرياضي.
أما ناصر القشيري فاقترح إنشاء في كل حي ما يسمى “مركز الحي الترفيهي”، وهو يعمل على مدار أيام الأسبوع برسوم اشتراك رمزية يخدم جميع أفراد العائلة ويشمل جميع الأنشطة الترفيهية، وهي أيضًا فرصة لتوظيف أبناء الحي.
وبالنسبة إلى نواف الهويميل فقال: إن لديه مقترحًا عبارة عن سرد القصص الشعبية والتاريخية وقصص الأطفال عبر مجموعة من الرواة الشباب والبنات بهدف إحياء الموروث العربي الأصيل.
وتساءل خالد السبع: لماذا لا تكون الفنادق شراكتها فعالة وقوية في صناعة الترفيه؟!
وعلق بدر العواد بقوله: أقترح مبادرة العمل على قرية ترفيهية بالمدن الرئيسية وتحتوي على؛ مسارح وفق المقاييس النموذجية وصالات الألعاب المختلفة، والمطاعم والمقاهي بالمستوى المناسب، وحدائق ومساحات خضراء.
وقال عالمي: بما أننا دولة أغلبها مناطق صحراوية لماذا لا ننفذ مدينة رملية مثل المدينة المائية؟!