توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
حظي ركن “الحلوى البحرينية” بجناح مملكة البحرين في حي العرب ، بسوق عكاظ الـ13 ، ضمن موسم الطائف بإقبال كبير من الزوار ، والحرص على شرائها بكميات كبيرة ، لتقديمها هدايا لعائلاتهم وأصدقائهم .
وتكتسب الحلوى البحرينية شهرة واسعة ، حيث تُعرف بأنها رمز بحريني للكرم والأصالة ، وذلك لأنها مرتبطة بالإنسان البحريني ارتباطا وثيقاً ، وتمثل ماضيه العريق في عاداته وتقاليده وأسلوب حياته خصوصا في المناسبات الدينية مثل : رمضان ، والأعياد ، والمناسبات .
وتدخل في صناعة الحلوى مواد عديدة تتمثل في النشا ، والبيض ، والسكر ، والماء ، وكذلك السمن ، والمكسرات ، والزعفران ، والهيل ، وماء الورد ، في حين تُسمى الحلوى البحرينية بحد ذاتها الطبق الشتوي وتقدم ساخنة ، ويقل الإقبال عليها في الصيف وذلك بسبب توافر الرُّطَبْ كبديل ، ومع ذلك تؤكل باردة أيضا على مدار السنة وتقدم في جميع المناسبات السعيدة على اختلافها ودرجة الجودة في صناعتها .
يُذكر أن جناح مملكة البحرين المُشارك في سوق عكاظ ، يزخر بالعديد من الحرف والصناعات الشعبية التقليدية كصناعة الفخار ، والنسيج ، وصناعة الخوصيات ، والحرف الكثيرة الأخرى ، واستخراج اللؤلؤ ، فضلاً عن اشتهارها بصناعة الحلوى البحرينية التي توارثتها الأجيال أباً عن جد فارتبطت هذه الصناعة الشعبية باسم البحرين .