شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11529 نقطة
تكريم السعودية بجائزة أممية تقديرًا لجهودها في مكافحة الأمراض غير السارية
ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في منطقة تبوك
خدمة رقمية جديدة عبر توكلنا للتحقق من تراخيص وتصاريح إدارة النفايات
ضبط مواطن رعي 80 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
السياحة تعتمد سياسات وقواعد تسجيل العاملين وتوطين الأنشطة في المنشآت المرخصة
ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب داخل أحد مراكز المساج بحائل
القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
القتل لأجل 300 ليرة.. هو ملخص قصة حدثت في مقهى كولو في إسطنبول التركية، أما الحدث فهو إطلاق النار على سائحين سعوديين أصيب أحدهما في قدمه، ليسرق اللصان حقيبة السائحين وجوالاتهما!
ولم يكن في الحقيبة سوى 300 ليرة، وهو ثمن محاولة قتل المواطنين السعوديين في هذا البلد الذي لم يجدوا فيه أحدًا من رواد المقهى مادًّا إليهما يد المساعدة رغم الحادث البشع، ليسطروا قصة بشعة عن اللا إنسانية في تركيا.
ولأنها ليست الحادثة الأولى، فأصابع الاتهام تتوجه إلى الشرطة التركية التي قد تكون متواطئة مع اللصوص، وهو ما أكدته تقارير صحافية عديدة.
وحذرت السفارة السعودية في تركيا المواطنين والمواطنات المتواجدين في مدينة إسطنبول ودعتهم إلى أخذ الحيطة والحذر، كما نصحتهم بعدم ارتياد منطقتي (تقسيم- شيشلي) بعد غروب الشمس.
وأصبح بما لا يدع مجالًا للشك أن نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يحمي العصابات والمجرمين، فهي ليست الحادثة الأولى التي تستهدف المواطنين السعوديين، حيث تم في وقت سابق سرقة جوازات سفر لمواطنين والتعدي عليهم بشكل همجي.
وتنتشر الجريمة في شوارع تركيا، مما يهدد حياة السياح ويعرضهم لخطر السرقة والخطف وسلب الأموال، فيما كشفت قنوات ووكالات دولية عمليات استهداف ممنهجة للسياح لسلب أموالهم وابتزازهم، لاسيما سياح الخليج العربي.
ونصح خبراء السياحة بالبحث عن بدائل سياحية أخرى، لاسيما وأن تركيا أضحت غير آمنة على حياة السياح.