اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
النفط يتراجع بنسبة 2%
أصبح الإقبال المتزايد على التكنولوجيا في المملكة واضحًا، للحد الذي جعلها اليوم أكبر سوق للمعلومات في الشرق الأوسط، وهو الأمر الذي يتماشى مع رؤية 2030، التي تهدف لتنفيذ بعض من أكثر المشاريع ابتكارا في المدن الذكية، والذكاء الاصطناعي في المملكة.
تغيير بنمط الحياة
وأشارت تقارير عالمية إلى أن امتلاك التقنيات الذكية، التي تعد أحد أعمدة الرؤية السعودية 2030، منحها القدرة على إحداث تغيير إيجابي في العديد من جوانب الحياة في البلاد.
وكشف بحث حديث أجرته أفايا، تناول موظفين من الذكور والإناث في 9 دول، هي المملكة وبريطانيا وإيطاليا وجنوب إفريقيا والإمارات العربية المتحدة وسنغافورة وألمانيا وأستراليا وفرنسا، أن الغالبية العظمى من السعوديين من المشاركين (84٪) وافقوا على أن أماكن العمل التي تدعمها التكنولوجيا تساعدهم على زيادة إنتاجيتهم.
وعلى الرغم من أنه من المتوقع أن يكون الموظفون الأصغر سنًا وأجيال الألفية الأكثر مرونة وذكاءً لاستخدام التكنولوجيا للمساعدة في وظائفهم الوظيفية، إلا أن النتيجة المثيرة للاهتمام هي أن الفئات العمرية التي تصل إلى 55 عامًا وأكثر هي التي تميل إلى هذا الاعتقاد، بنسبة موافقة بلغت 95 ٪.
تعزيز التكنولوجيا
ومن الدلائل التي تشير إلى حاجة المؤسسات في المملكة إلى إيلاء اهتمام عاجل لاحتياجات هؤلاء الموظفين هو أن 70٪ من المشاركين السعوديين في الدراسة شددوا على أهمية تعزيز نظم الاتصالات والتعاون في مؤسساتهم، وهذا الرقم يضع المملكة في مقدمة البلدان التسعة في البحث.
وإلى جانب زيادة الرضا الوظيفي بين هذه المجموعة الكبيرة من الموظفين، فإن الاستثمارات التي تقوم بها المؤسسات السعودية لتعزيز أدوات الاتصالات والتعاون التي تقدمها لموظفيها يمكن أن تقطع شوطًا طويلًا في تحسين العمليات الإنتاجية.