زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
رغم ترجل الرائد الكشفي عبدالحميد خياط من العمل الوظيفي الرسمي بتقاعده من التعليم، إلا أن علو همته أبت أن تترجل.
ولم تقف سنو عمره الخمسة والستون حائلًا أمام اندماجه في المجتمع ومشاركته في خدمة ضيوف الرحمن، والتفاعل مع خدمات ونشاطات جمعية الكشافة العربية السعودية من خلال معسكرات الخدمة العامة التي يتطوع فيها منذ ربع قرن.
ولم ينقطع خياط عن خدمة حجاج بيت الله الحرام من خلال معسكر العزيزية في مكة المكرمة، مستحضرًا العبارة الكشفية العالمية: “كشاف يوم.. كشاف دوم”.
وأكد خياط أنه لا عمر للكشاف طالما هو على قيد الحياة وقادر على أن يفي بالوعد الذي قطعه على نفسه في خدمة الآخرين.
وينفرد الرائد الكشفي عبدالحميد خياط عن الكثيرين من زملائه بقدرته على التحدث بـ5 لغات تشمل اللغة الإنجليزية التي تعتبر تخصصه الرئيس في التعليم والهوساوية والأوردو والإندونيسية، إضافة إلى لغته الأم العربية، وحاليًّا يعكف على تعلم الفارسية، بحسب قوله.
وأوضح خياط أن خدمة الحجاج تبث روح الجماعة والتعاون بين أعضائها، وتقوي الشعور بالمسؤولية وأداء الواجب بصدق وأمانة، وفقًا لـ”العربية نت”.
وبين أن الشباب “عندما يشاهدون من هم في سن آبائهم يشاركونهم ذلك الشرف، تزيد همتهم فيدفعهم ذلك الإخلاص والحماس لتقديم الخدمة في أبهى صورها بحثًا عن الأجر والمثوبة من الله سبحانه وتعالى”.