جامعة طيبة تطلق 31 برنامج ماجستير وبرنامج دكتوراه
قواعد لـ القيادة الآمنة عند هطول الأمطار
ضبط مواطن رعى 10 متون من الإبل في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في فروع ساماكو للسيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
14 وظيفة شاغرة بـ الشركة السعودية لشراء الطاقة
التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- بتعيين عواد بن صالح بن عبدالله العواد رئيسًا لهيئة حقوق الإنسان.
وشغل عواد العواد منصب وزير الثقافة والإعلام في 22 إبريل 2017، ثم أصبح مستشارًا في الديوان الملكي.
وعواد بن صالح العواد من مواليد الرياض في 11 إبريل 1972، وهو متزوج ولديه 3 أبناء، وحاصل على دكتوراه في أنظمة الأسواق المالية من جامعة “وريك” ببريطانيا عام 2000، وحاصل على الماجستير في العمليات المصرفية من جامعة بوسطن عام 1996، ونال شهادة البكالوريوس من كلية العلوم الإدارية في جامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض عام 1992.
وشغل العواد منصب سفير لخادم الحرمين الشريفين في ألمانيا بداية من أكتوبر 2015 إلى صدور الأمر الملكي بتعيينه وزيرًا للثقافة والإعلام، كما عمل مستشارًا للشؤون الاقتصادية والمالية في المكتب الخاص لولي العهد، وعمل مستشارًا لأمير منطقة الرياض.
كما شغل عواد العواد منصب نائب محافظ الهيئة العامة للاستثمار ورئيس مركز التنافسية الوطني الذي يهدف إلى تطوير أنظمة وإجراءات الاستثمار في المملكة وفقًا للمعايير العلمية، وبدأ عمله الحكومي في مؤسسة النقد العربي السعودي ساما، حيث كان مديرًا للدراسات المالية والرقابة المصرفية في المعهد المصرفي.
ورأس العواد وفد المملكة المناط به إجراء المفاوضات المتعلقة باتفاقيات حماية وتشجيع الاستثمارات الدولية التي تبرمها المملكة مع دول العالم المختلفة، ثم رأس الفريق السعودي المختص بالمنازعات التجارية لدى منظمة التجارة العالمية WTO، كما كان نائبًا لرئيس اللجنة السعودية السويسرية المشتركة، ونائبًا لرئيس اللجنة السعودية الروسية المشتركة.
وحصل عواد العواد على عدد من الدورات التدريبية والبرامج في مسيرته أبرزها: برنامج جامعة هارفارد للتنفيذيين، وبرنامج حكومة سنغافورة للتنمية الاقتصادية، وبرنامج “كرانفيلد” المكثف للإدارة العليا، وبرنامج العمليات المصرفية، وبرنامج “أيزن هاور” للقيادات الشابة.