كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد الكاتب والإعلامي إبراهيم علي نسيب أن الكتابة للوطن هي روح في جسد مملوء بحب الوطن، والتصدي للعدو واجب مقدس، وعلينا كلنا اليوم مهمة الدفاع عن الوطن.
وأضاف في مقال له بعنوان “إعلام الوطن.. والوطن أثمن”، بصحيفة “المدينة”، أن هناك دفعاً سخياً في صناعة الكذب لأجل ذلك فالصدق أولى بالدعم وأولى بالاستقطاب، فيما يبقى الدفاع عن الوطن واجباً ولا ينتظر من وراء ذلك أي مقابل.. وإلى نص المقال:
إعلام صناعة الكذب
الزميل الأستاذ خالد مساعد الزهراني علق في «تويتر» على مقال الأحد المعنون «299» كلمة لا أكثر تعليقين اختصرا المعاناة كلها في سطور أنقلها هنا لقيمتها وأهميتها كما هي وكما كتبها وكما جاءت «من يكسب الإعلام يكسب المعركة وحتى تكسب لا بد أن تدفع بسخاء، هكذا يقول علم الاقتصاد، والإعلام الموجَّه المغرض يفعل ذلك ولا أحسب أن كل هذه الآلة الإعلامية تسير على طريقة (أبو بلاش كثر منه)، بل هنالك دفع سخي في صناعة الكذب لأجل ذلك فالصدق أولى بالدعم وأولى بالاستقطاب» فيما «يبقى الدفاع عن الوطن واجباً ولا ينتظر من وراء ذلك أي مقابل مع التأكيد على أهمية القنوات الرسمية وفي مقدمتها السلطة الرابعة التي تعيش اليوم وضعاً مادياً صعباً قد يفضي إلى أن تقول للكاتب (يا بلاش يا معندناش)، في وقت تشاهد في المضمار الثاني صناع الكذب في كامل الأناقة». يا أخي خالد كتبت وكتب الكثير من الزملاء عن مشكلة الإعلام ومازال كلنا ينتظر قراراً!، ليس من أجلنا أبداً بل من أجل وطننا الذي أقسم لك بالله أن حبنا له أكبر من المال وأكبر من الحياة وأكبر من أن نرى عدونا يحاربه بجبن وخسة ونحن نتفرج عليه!!، ويرى العالم كله حجم الحب والولاء والانتماء في ردود الفعل القوية على كل إساءة، لكن للإعلام الرسمي قيمة ولحضوره قيمة ولمكانته قيمة ولوجوده قيمة تقع في الترتيب الثاني بعد الدفاع…،،،
الكتابة لـ”الوطن”
الكتابة للوطن يا صديقي خالد هي روح في جسد مملوء بحب الوطن، والتصدي للعدو واجب مقدس، وعلينا كلنا اليوم مهمة الدفاع عن الوطن وجاهزيتنا لذلك تفوق النسبة المئوية بكثير رغم أنف الظروف ورغم أنف وجوه الأعداء الكالحة والتي وجدت في حضورنا صدمة ردتهم للخلف بقوة وأعاقتهم من التقدم والوطن أمانة وحبه حياة، حفظ الله الوطن وأمنه من كل شر.
(خاتمة الهمزة) .. خدم والدي يرحمه الله في العسكرية جندياً لأكثر من «37» عاماً، صحيح أنه لم يترك لي مالاً لكنه ترك لي وإخوتي وأخواتي كنزاً أثمن من المال.. ترك لي يا سادتي حب الوطن.. وهي خاتمتي ودمتم.