علماء يطوّرون مادة أسمنتية تساعد في تبريد المباني
نسك عمرة تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه
مشاريع تعدينية بـ180 مليار دولار قيد الدراسة أو التنفيذ في السعودية
اختبار وتجريب.. إطلاق صاروخ سبايس إكس في مهمة فضائية للجيش الأمريكي
ما علاقة مرض الزهايمر بحاسة الشم؟
ضبط 2399 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
القبض على مخالفة لنشلها حقائب نسائية من مجمع تجاري بالرياض
زلزال بقوة 8 ريختر يضرب ممر دريك وتحذيرات من تسونامي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح وغبار على 6 مناطق
السعودية تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان
تبنى مركز استهداف تمويل الإرهاب خطوة جديدة بتصنيف مشترك من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأميركية لـ 25 اسماً مستهدفاً لانتمائه لشبكات النظام الإيراني الداعمة للإرهاب في المنطقة.
الشركات والكيانات التي صنفها المركز تدعم الحرس الثوري الإيراني ووكلاء إيران في المنطقة ومنها حزب الله الإرهابي، كما توفر دعمًا كبير لقوات الباسيج الإيرانية.
ما هي الباسيج؟
والباسيج قوة شبه عسكرية تابعة للحرس الثوري الإيراني، ويستخدمها النظام الإيراني كثيرًا لتجنيد المقاتلين وتدريبهم ونشر المقاتلين للقتال في النزاعات التي يشعلها الحرس الثوري الإيراني، وفي تنفيذ الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة.
الباسيج هي ميليشيات داخلية تطوعية، حيث أنشأها الخميني عام 1979 لحماية ثورته، ويروج الإيرانيون أن عددهم 20 مليونًا فيما تشير التقديرات المستقلة إلى أن أعدادهم تتراوح ما بين 400 ألف عنصر إلى خمسة ملايين.
وأعضاء هذه الميليشيات المصنفة ضمن مرتكبي الأعمال الإرهابية من شباب عائلات فقيرة متدينة استفادوا من سياسات رئاسة أحمدي نجاد التي بدأت في 2005، وكانوا من أشرس قامعي الثورة الخضراء عندما حظي أحمدي نجاد برئاسة ثانية عام 2009.
ردع إيران:
ويتضح من إجراء مركز استهداف تمويل الإرهاب محاولة ردع النظام الإيراني، عن ممارساته المحظورة، بما فيها الهجوم الذي يهدد الاقتصاد العالمي من خلال استهداف المنشآت النفطية في المملكة، وإثارة الفتنة والقيام بأعمال تخريبية في البلدان المجاورة من خلال الوكلاء الإقليميين كحزب الله الإرهابي.
كما يُعد هذا الإجراء المنسق خطوة ملموسة نحو حرمان النظام الإيراني من القدرة على تقويض استقرار المنطقة.