محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
استعرض منتدى مسك العالمي في يومه الثالث ملف تغيير مستقبل التعليم والتعلّم، وكيفية حل مشاكل التعليم ورفع جودته وتسخير الثورة الصناعية الرابعة لصالح المجتمعات.
ودعا المتحدثون في جلسة “التعليم- تغيير الصورة التقليدية لأساليب ومناهج التعليم”، إلى اكتساب المهارات ومواكبة التغيرات في قطاع التعليم، مؤكدين أن قيمة الشهادة التقليدية ينخفض باستمرار، ووظائف المستقبل ستكون على أساس المهارات.
وقال ستيف برازيل الرئيس التنفيذي لشركة fullbridag، عن التغيير في عالم التعليم واستخدام الذكاء الاصطناعي يحدث في العالم، لكنه ليس بنفس السرعة في جميع البلدان، مضيفًا “يجب أن نفهم أن كل جزء من العالم يحتاج إلى حل مختلف، إذ لا يوجد مقاس واحد للجميع”.
وأشار إلى أن 90 % من الجامعات تعد تقليدية، فيما 10% هي التي استطاعت مواكبة التغير وآمنت به.
بدورها، أكدت هند المعلا عضو مجلس إدارة ورئيس وحدة الإبداع والسعادة والابتكار في هيئة المعرفة والتنمية البشرية الإماراتية، السعي في دبي إلى تغيير مجموعة من القطاعات منها التعليم، عبر عقد ورش عمل واستقصاء آراء القطاعات الصناعية، والمدارس والآباء.
وأشارت إلى وجود برامج تعليمية تسمح للطلاب بالدارسة من أي مكان وليس فقط القاعة الصفية، إضافة إلى وجود مدارس اختارت أن تكون الدراسة فقط 3 أيام في الأسبوع، وشجعت المعلا على عدم تقيد الأفراد بوظيفة واحدة طوال حياتهم، داعية إلى التعلم والتطوير وتجربة أكثر من عمل وتطوير المهارات.
من جهتها أشادت نازرين ماني المدير التنفيذي لـ GAN.Global السويسرية، بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة، في تثقيف الشباب ورعاية مواهبهم، ضمن رؤية المملكة 2030، وهو ما لا يتوفر لشباب في دول كثيرة من العالم، ودعت إلى التفكير بالمهاجرين واللاجئين، وتمكّينهم في سوق العمل، وفتح الفرص أمامهم.