التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
كشف موقع The Intercept الأمريكي وثائق سرية مسربة للاستخبارات الإيرانية، تضمنت معلومات عن استضافة تركيا لاجتماع بين الحرس الثوري الإيراني وجماعة الإخوان للعمل ضد المملكة.
وتتناقض المعلومات المسربة مع المواقف المعلنة من الحكومة التركية بالحرص على الاحتفاظ بعلاقات قوية ومثمرة مع المملكة آنذاك.
وأوضحت الوثائق المسربة أن “تركيا استضافت في 2014 اجتماعًا بين الحرس الثوري والإخوان لمواجهة المملكة، وقد بحثا فيه التحالف ضدها.
وبيّنت المعلومات الواردة في الوثائق المسربة أن ممثل الإخوان طالب الحرس الثوري الإيراني بالعمل ضد المملكة باليمن من خلال توحيد صفوفهما، في ظل “تشاركهما في كراهية السعودية”.
وأبرز موقع The Intercept أن الوثائق المسربة تكشف أحد أقنعة الزيف والنفاق التي تخفي وراءها حكومة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، دوافعها ومؤامراتها، حيث أحجمت الحكومة التركية عن منح قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، بحسب ما نقلت “العربية”.
ورغم ذلك، فإن تركيا قامت في نفس الوقت بتوفير مكان آمن لمثل هذه القمة، باعتبارها واحدة من الدول القليلة في العالم، التي تربطها علاقات طيبة مع كل من القطبين المتنافرين الإيراني والإخواني.
ونظرًا لعدم تمكن سليماني من دخول تركيا آنذاك، فقد حضر الاجتماع وفد من كبار مسؤولي فيلق القدس، برئاسة أحد نواب سليماني، وهو باسم أبو حسين، وفقًا لما ذكرته الوثائق المسربة. وأشارت الوثائق إلى أن وفد تنظيم الإخوان ضمّ 3 من أبرز قيادييه المصريين في المنفى، وهم: إبراهيم منير مصطفى ومحمود الإبياري ويوسف مصطفى ندا.