الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
كشف موقع The Intercept الأمريكي وثائق سرية مسربة للاستخبارات الإيرانية، تضمنت معلومات عن استضافة تركيا لاجتماع بين الحرس الثوري الإيراني وجماعة الإخوان للعمل ضد المملكة.
وتتناقض المعلومات المسربة مع المواقف المعلنة من الحكومة التركية بالحرص على الاحتفاظ بعلاقات قوية ومثمرة مع المملكة آنذاك.
وأوضحت الوثائق المسربة أن “تركيا استضافت في 2014 اجتماعًا بين الحرس الثوري والإخوان لمواجهة المملكة، وقد بحثا فيه التحالف ضدها.
وبيّنت المعلومات الواردة في الوثائق المسربة أن ممثل الإخوان طالب الحرس الثوري الإيراني بالعمل ضد المملكة باليمن من خلال توحيد صفوفهما، في ظل “تشاركهما في كراهية السعودية”.
وأبرز موقع The Intercept أن الوثائق المسربة تكشف أحد أقنعة الزيف والنفاق التي تخفي وراءها حكومة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، دوافعها ومؤامراتها، حيث أحجمت الحكومة التركية عن منح قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، بحسب ما نقلت “العربية”.
ورغم ذلك، فإن تركيا قامت في نفس الوقت بتوفير مكان آمن لمثل هذه القمة، باعتبارها واحدة من الدول القليلة في العالم، التي تربطها علاقات طيبة مع كل من القطبين المتنافرين الإيراني والإخواني.
ونظرًا لعدم تمكن سليماني من دخول تركيا آنذاك، فقد حضر الاجتماع وفد من كبار مسؤولي فيلق القدس، برئاسة أحد نواب سليماني، وهو باسم أبو حسين، وفقًا لما ذكرته الوثائق المسربة. وأشارت الوثائق إلى أن وفد تنظيم الإخوان ضمّ 3 من أبرز قيادييه المصريين في المنفى، وهم: إبراهيم منير مصطفى ومحمود الإبياري ويوسف مصطفى ندا.