إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
استعرض منتدى مسك العالمي في يومه الثالث ملف تغيير مستقبل التعليم والتعلّم، وكيفية حل مشاكل التعليم ورفع جودته وتسخير الثورة الصناعية الرابعة لصالح المجتمعات.
ودعا المتحدثون في جلسة “التعليم- تغيير الصورة التقليدية لأساليب ومناهج التعليم”، إلى اكتساب المهارات ومواكبة التغيرات في قطاع التعليم، مؤكدين أن قيمة الشهادة التقليدية ينخفض باستمرار، ووظائف المستقبل ستكون على أساس المهارات.
وقال ستيف برازيل الرئيس التنفيذي لشركة fullbridag، عن التغيير في عالم التعليم واستخدام الذكاء الاصطناعي يحدث في العالم، لكنه ليس بنفس السرعة في جميع البلدان، مضيفًا “يجب أن نفهم أن كل جزء من العالم يحتاج إلى حل مختلف، إذ لا يوجد مقاس واحد للجميع”.
وأشار إلى أن 90 % من الجامعات تعد تقليدية، فيما 10% هي التي استطاعت مواكبة التغير وآمنت به.

بدورها، أكدت هند المعلا عضو مجلس إدارة ورئيس وحدة الإبداع والسعادة والابتكار في هيئة المعرفة والتنمية البشرية الإماراتية، السعي في دبي إلى تغيير مجموعة من القطاعات منها التعليم، عبر عقد ورش عمل واستقصاء آراء القطاعات الصناعية، والمدارس والآباء.
وأشارت إلى وجود برامج تعليمية تسمح للطلاب بالدارسة من أي مكان وليس فقط القاعة الصفية، إضافة إلى وجود مدارس اختارت أن تكون الدراسة فقط 3 أيام في الأسبوع، وشجعت المعلا على عدم تقيد الأفراد بوظيفة واحدة طوال حياتهم، داعية إلى التعلم والتطوير وتجربة أكثر من عمل وتطوير المهارات.
من جهتها أشادت نازرين ماني المدير التنفيذي لـ GAN.Global السويسرية، بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة، في تثقيف الشباب ورعاية مواهبهم، ضمن رؤية المملكة 2030، وهو ما لا يتوفر لشباب في دول كثيرة من العالم، ودعت إلى التفكير بالمهاجرين واللاجئين، وتمكّينهم في سوق العمل، وفتح الفرص أمامهم.
