إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أكد الكاتب خالد السليمان أن جميع المدخنين الغاضبين من مقاله “سلامة المدخنين” المنشور يوم 2 ديسمبر الجاري “مسموحين”، فهو يفهم نفسية المدخن السيئة عندما ينقطع عن التدخين لأسباب مشروعة كالصيام وطول التواجد في أماكن منعه، فما باله عندما يحرم منه بسبب ما يراه غشاً أو خداعاً أو شكاً في جودة المنتج المطروح في الأسواق!
ورأى السليمان في مقاله المنشور في عكاظ اليوم الخميس بعنوان “مسموحين يا المدخنين”، أن النفسية السيئة انعكست على تعليقات بعض المغردين المسيئة، رغم أن المقال لم يكن مستفزاً أو مسيئاً لمن قرأ بمزاج رائق وصافٍ، لكن بعض المدخنين “المنفسين” ربما قرأوه تحت تأثير حالة غضب سببها اختفاء السجائر التي اعتادوا عليها من الأسواق وتوفر بديل شعروا بأنه مغشوش.
وأضاف الكاتب: للتوضيح، أؤيد حقوق المدخنين في حمايتهم من الغش والخداع، فأي منتج تم ترخيص إنتاجه أو استيراده ويتم بيعه في الأسواق يجب أن يكون حقيقياً بنفس مواصفات تصنيعه الأصلية خالياً من العيوب والغش، خاصة إذا كانت الجهات الرسمية تحصل جميع الرسوم والضرائب المفروضة على المنتج ويدفعها المستهلك كاملة غير منقوصة!
وختم السليمان بالقول: نعم السجائر مضرة حتى وإن كانت مصنوعة من أجود أنواع التبغ وفي أفضل مصانع إنتاجه، لكن هذا لا يعني أن نبخس المدخنين حقوقهم كمستهلكين في الحماية من البضاعة الرديئة أو المغشوشة، ما دامت بضاعة مرخصة وخاضعة للأنظمة الجمركية والضريبية!