نوء الصرفة يطل على السعودية.. اعتدال الأجواء تدريجيًا بعد القيظ
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
كاوست تطلق مسابقة الرياضيات لاكتشاف المواهب الوطنية
ضبط مواطن رعي 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
حماس تؤكد قبول خطة ترامب وترحب بها
مذكرة تفاهم بين هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز ونادي الصقور لتعزيز الموروث الثقافي
أكد الكاتب خالد السليمان أن جميع المدخنين الغاضبين من مقاله “سلامة المدخنين” المنشور يوم 2 ديسمبر الجاري “مسموحين”، فهو يفهم نفسية المدخن السيئة عندما ينقطع عن التدخين لأسباب مشروعة كالصيام وطول التواجد في أماكن منعه، فما باله عندما يحرم منه بسبب ما يراه غشاً أو خداعاً أو شكاً في جودة المنتج المطروح في الأسواق!
ورأى السليمان في مقاله المنشور في عكاظ اليوم الخميس بعنوان “مسموحين يا المدخنين”، أن النفسية السيئة انعكست على تعليقات بعض المغردين المسيئة، رغم أن المقال لم يكن مستفزاً أو مسيئاً لمن قرأ بمزاج رائق وصافٍ، لكن بعض المدخنين “المنفسين” ربما قرأوه تحت تأثير حالة غضب سببها اختفاء السجائر التي اعتادوا عليها من الأسواق وتوفر بديل شعروا بأنه مغشوش.
وأضاف الكاتب: للتوضيح، أؤيد حقوق المدخنين في حمايتهم من الغش والخداع، فأي منتج تم ترخيص إنتاجه أو استيراده ويتم بيعه في الأسواق يجب أن يكون حقيقياً بنفس مواصفات تصنيعه الأصلية خالياً من العيوب والغش، خاصة إذا كانت الجهات الرسمية تحصل جميع الرسوم والضرائب المفروضة على المنتج ويدفعها المستهلك كاملة غير منقوصة!
وختم السليمان بالقول: نعم السجائر مضرة حتى وإن كانت مصنوعة من أجود أنواع التبغ وفي أفضل مصانع إنتاجه، لكن هذا لا يعني أن نبخس المدخنين حقوقهم كمستهلكين في الحماية من البضاعة الرديئة أو المغشوشة، ما دامت بضاعة مرخصة وخاضعة للأنظمة الجمركية والضريبية!