بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
سقط رئيس حزب العمال البريطاني، جيرمي كوربن، حليف إيران في لندن في الانتخابات العامة البريطانية، أمام منافسه بوريس جونسون، زعيم حزب المحافظين الذي حصد 328 مقعدًا بنسبة ٤٣٫٦٪، مقابل حصول حزب العمال على ٢٠٣ مقعد بنسبة ٣٢٫٢٪.
فرز النتائج
وبعد فرز النتائج في 600 دائرة، سيتمثل المحافظون بـ328 نائبًا حسب أرقام نشرتها شبكتا “بي بي سي” و”سكاي نويز” ووكالة “برس أسوسييشن”، حيث تؤكد الأغلبية الكبيرة التي حصل عليها المحافظون، تمهيد لها الطريق لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في 31 كانون الثاني/يناير المقبل.
هزيمة حليف إيران
وتلقى حزب العمال المعارض، هزيمة كبيرة منذ الحرب العالمية الثانية، حيث حمّل خبراء في الشأن السياسي الهزيمة إلى شخصية زعيم حزب العمال البريطاني المعارض، جيريمي كوربين، غير المحببة في العديد من الأوساط الشعبية البريطانية، رغم إعلان كوربن في وقت سابق أنه لن يقود الحزب في أي انتخابات مستقبلية في بريطانيا، مما ترتب عليه خيبة أمل ثقيلة لدى إيران.
تصريحات بطعم الهزيمة
قدم زعيم حزب العمال البريطاني المعارض، جيريمي كوربين “جزيل شكره الصادق” إلى الناخبين الذين رشحوه قائلًا إنهم يمثلون مصدر “اعتزازه وسعادته”، كما شكر عائلته وأصدقاءه المقربين وزوجته.
وأضاف كوربين: “من الواضح أن هذه الليلة مخيبة للآمال للغاية بالنسبة للحزب، لكني أريد أن أقول إننا قدمنا برنامجاً انتخابياً مليئاً بالأمل”.
علاقات إيران مع بريطانيا
وأوضحت الخبيرة وكبيرة الباحثين في الشأن الإيراني في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إلي غيرانماييه، أن ملف حقوق الإنسان يصعّب على أي حكومة بريطانية تطبيع العلاقات مع إيران.
وأشارت غيرانماييه إلى أن حكومة كوربن، ستكون أكثر توازنًا بين الندين الكبيرين في الشرق الأوسط” (السعودية وإيران) معتقدة أنه على المستوى الجيوسياسي، سنشهد على الأقل موقفاً بريطانياً أكثر توازنًا فيما يتعلق بالتنافس السعودي-الإيراني الدائر في المنطقة”.
وتعد إيران هدفًا لعلميات أجهزة المخابرات البريطانية، في الغالب بسبب برنامجها النووي، لكن السبب قد يعود أيضًا إلى عمليات “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني بقيادة قاسم سليماني.