بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
حدد بحث جديد، السن الذي يختبر فيه الأفراد بما يُسمى بأزمة منتصف العمر وهو يختلف بين الدول المتقدمة والنامية، على سبيل المثال فإن أسوأ عمر في دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، هو 47.2 عامًا.
ووفقًا للورقة البحثية التي نشرها المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية (NERB)، فأزمة منتصف العمر في الدول النامية تحدث عند سن 48.2 عامًا.
وعرف NERB أزمة منتصف العمر بأنها الحالة التي يشعر فيها الأفراد برضا أقل عن حياتهم، ولا يهمهم مستواهم ماديًا واجتماعيًا أو أين يقفون من طموحاتهم ويتوقفون عن الاهتمام بصحتهم بشكل عام.
جمع البروفيسور ديفيد بلانشفلاور، أستاذ الاقتصاد في كلية دارتموث والقائم على الدراسة، مجموعة بيانات ضخمة من إجمالي 132 دولة، واستمر على مر السنين في تعزيز نظريته القائلة بأن سعادتنا تقع على منحنى يشبه حرف الـ U، وعلى الرغم من اختلاف المسارات من دولة إلى أخرى، فإن الجوهر الأساسي هو نفسه.
بالنسبة للولايات المتحدة، التي استمرت فيها الدراسة من عام 1972 إلى عام 2018 وجد أن السن الحقيقي لقمة التفاؤل يحدث في عمر 18 عامًا، ويبدأ في التدهور عند بلوغ الثلاثين.
وفي حين قال بلانشفلاور إن أفضل تخمين هو أنه بسبب تغيير في قيمنا وأدمغتنا، وخيبات الأمل المواصلة، فإن آخرين أقروا بأن العلم لم ينجح في تحديد السبب، ولكنه يقدم بعض السياقات والافتراضات.
ويبدأ انكماش المخ من الثلاثينيات والأربعينيات، ويتسارع في الستينات، كما تبدأ هرمونات التستوستيرون الجنسي للرجال والإستروجين للنساء أيضًا في الانخفاض في وقت مبكر في الثلاثينيات، وقد يصبح التحول ملحوظًا في الأربعينيات.
لكن هناك أمل، فمع مرور الوقت، ترتفع نسبة السعادة مرة أخرى بعد الستينات.