وظائف إدارية وهندسية شاغرة في هيئة سدايا
الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق برنامج التدريب الزراعي
ولي العهد والرئيس الفرنسي يستعرضان الجهود المبذولة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة
الشرع يصدر مرسومًا باستحداث وزارة للطاقة في سوريا
شركة جوجل تتجنب حكمًا قضائيًا بتقسيمها
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
الذهب يواصل الارتفاع لأعلى مستوى قياسي
أمطار رعدية وسيول وبرد على 5 مناطق
وظائف إدارية وهندسية شاغرة بوزارة الصناعة
يرتبط البدو بعلاقة عشق دائمة مع الإبل، مما جعلهم يتعرفون على الكثير من الأسرار غير الدارجة والمعروفة عند عامة الناس، ووصل هذا التكيّف قديمًا لبعض الممارسات التي تضمن له ولناقته التغلب على ظروف الحياة بالصحراء في ظل الأحوال المناخية الصعبة وقلة الأمطار وندرة الأعشاب.
ومن بعض هذه الممارسات التي كانت سائدة سابقًا هي تخصيص إحدى الإبل كوسيلة احتياطية لتكون مصدرًا للحليب إذا دعت الحاجة لها، وذلك بإخفاء صغير الناقة “حوارها” فور ولادتها وتركها لفترة زمنية، وعندما تدفع الحاجة صاحب الناقة لهذا الحليب يتم تأليفها على “حوار” آخر إما بالضيار أو أي طرق أخرى، وبعد أن تستألف الناقة الحوار ويبدأ رضع أثدائها يعود إنتاجها للحليب وبغزارة وتسمى هذه الناقة في مثل هذه الحالات ” دفين “.
يذكر أن الإنسان ارتبط بالإبل منذ قديم الزمان، وسخرها لخدمته وغذائه سواء من حليبها أو لحومها، إلى جانب استخدامه لها كوسيلة تنقل وحمل الأثقال في الأسفار.