درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
في بلدة فانغان الهندية، توجد مدرسة قد لا تتوقع هوية طلابها، فهم من الجدات.
في مدرسة أجايبيتشي شالا، تحضر المُسنّات، اللاتي لم يحصلن على فرصة التعليم في وقت سابق من حياتهن، لتعلم الأبجدية والقراءة وكتابة أسمائهن.
في هذه البلدة الصغيرة خارج مومباي، توجد مدرسة، وفيها جدات لطيفات، وهي الأولى من نوعها في الهند، ففي الماضي كانت إمكانية الذهاب للمدارس والحصول على تعليم جيد أمرًا صعبًا، وتزيد صعوبته على الفتيات خاصةً.
تتعلم السيدات المسنات الأبجدية، وكيفية القراءة، وتوقيع أسمائهن، فبسبب عدم القدرة على توقيع أسمائهن في وثائق مهمة طوال حياتهن، يستعرضن اليوم هذه القدرة بفخر كبير.
وبالنسبة لغالبيتهن، يمثل هذا التوقيت من اليوم والذهاب للمدرسة، أفضل أوقاتهن على الإطلاق.
وتبدأ الدراسة في فترة بعد الظهر، حتى تستطيع الجدات الانتظام في الحضور بعد الانتهاء من جميع الأعمال المنزلية، وتبلغ مدة الحصة الدراسية ساعتين فقط، وتقول السيدات: إن أحيانًا ما يساعدهن أحفادهن في الاستذكار والدروس.
وقالت إحدى السيدات: طالما أنا على قيد الحياة.. أريد التعلم.