“القرّ” أول أيام التشريق وسُكنى الحجيج في منى
أمطار متوسطة ورياح شديدة على منطقة جازان
الداخلية تدعو ضيوف الرحمن لمواصلة الالتزام بتعليمات تنظيم تحركاتهم خلال أيام التشريق
انقطاع كبير للإنترنت في كوريا الشمالية
مفاوضات اليابان مع أمريكا بشأن الرسوم الجمركية لا تزال مستمرة
حجاج بيت الله الحرام يؤدون الصلوات في مسجد الخيف وسط أجواء إيمانية وخدمات متكاملة
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
وظائف إدارية شاغرة في شركة EY
توقعات برياح وغبار على أجزاء من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة اليوم
وظائف شاغرة بـ شركة نسما وشركاؤها
استغرب عدد من المواطنين والمتابعين غياب الصوت الإعلامي الخاص بوزارة الصحة- حتى الآن- للتعليق على حادثة مختطفي الدمام الثلاثة، وهي القصة التي هزت المجتمع السعودي وغطتها خلال الأيام الماضية بكثافة وسائل الإعلام المحلية، بل وتناقلتها حتى الخارجية لغرابتها وتفاصيلها الدراماتيكية المتشابكة والمتجددة يوميًّا.
وإضافة إلى طول أمدها والذي وصل في أولاها- القرادي- إلى حوالي الثلاثة عقود ولم تُفك طلاسمها جميعًا إلا خلال الأسبوعين الماضيين بإثبات نسب الأبناء الثلاثة تباعًا العماري والخنيزي وأخيرًا القرادي إلى أسرهم الحقيقية قبل أن تأتي النهاية السعيدة والمؤثرة بتسليمهم إليهم.
قصة مختطفي الدمام الأشبه بالخيال والتي كان مسرحها مستشفيين حكوميين تابعين لوزارة الصحة أحدهما- الدمام- والذي شهد اختطاف مولودين- العماري، القرادي- خلال ثلاث سنوات 1417هـ، 1420هـ تتطلب كما يرى عدد من المتخصصين تفاعلًا حاليًّا وعاجلًا من وزارة الصحة من خلال التهنئة أولًا بعودة الشبان الثلاثة لأحضان أسرهم والإعلان عن مبادرة إنسانية واجبة من وجهة نظرهم، تتمثل في التكفل بعلاجهم وإعادة تأهيلهم نفسيًّا، بالإضافة إلى التكفل بتوفير سكن يجمعهم طوال فترة علاجهم ومراجعاتهم، سيما وقد أصبحوا إخوة ويصعب افتراقهم خاصة أثناء فترة العلاج.
نور الشمس
حمدا لله على سلامتهم ورجوعهم لأهلهم الأصليين
والحقيقة انا اتخيل شعورهم في هذا الحدث العظيم واتخيل نفسيتهم الصعبة في تصديق اللي حصل لهم ومااقول إلا الله يقويهم ويعينهم ويشرح صدورهم ويريح بالهم ونفسباتهم.
ملاك
الحمدالله على سلامتهم ورجوعهم لاهلهم وعقبال مايرجع نسيم حبتور لاحضان اهله