طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بوتان
المساحة الجيولوجية: لا خسائر جراء الهزة الأرضية بالشرقية
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
لقطات توثق الخباري وتشكُّل بحيرات مياه الأمطار جنوب طريف
ثروة المليارديرات في السعودية تنمو 113% خلال 2025
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 7 مناطق
هزة أرضية بقوة 4 درجات في المنطقة الشرقية
وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
استغرب عدد من المواطنين والمتابعين غياب الصوت الإعلامي الخاص بوزارة الصحة- حتى الآن- للتعليق على حادثة مختطفي الدمام الثلاثة، وهي القصة التي هزت المجتمع السعودي وغطتها خلال الأيام الماضية بكثافة وسائل الإعلام المحلية، بل وتناقلتها حتى الخارجية لغرابتها وتفاصيلها الدراماتيكية المتشابكة والمتجددة يوميًّا.
وإضافة إلى طول أمدها والذي وصل في أولاها- القرادي- إلى حوالي الثلاثة عقود ولم تُفك طلاسمها جميعًا إلا خلال الأسبوعين الماضيين بإثبات نسب الأبناء الثلاثة تباعًا العماري والخنيزي وأخيرًا القرادي إلى أسرهم الحقيقية قبل أن تأتي النهاية السعيدة والمؤثرة بتسليمهم إليهم.
قصة مختطفي الدمام الأشبه بالخيال والتي كان مسرحها مستشفيين حكوميين تابعين لوزارة الصحة أحدهما- الدمام- والذي شهد اختطاف مولودين- العماري، القرادي- خلال ثلاث سنوات 1417هـ، 1420هـ تتطلب كما يرى عدد من المتخصصين تفاعلًا حاليًّا وعاجلًا من وزارة الصحة من خلال التهنئة أولًا بعودة الشبان الثلاثة لأحضان أسرهم والإعلان عن مبادرة إنسانية واجبة من وجهة نظرهم، تتمثل في التكفل بعلاجهم وإعادة تأهيلهم نفسيًّا، بالإضافة إلى التكفل بتوفير سكن يجمعهم طوال فترة علاجهم ومراجعاتهم، سيما وقد أصبحوا إخوة ويصعب افتراقهم خاصة أثناء فترة العلاج.
نور الشمس
حمدا لله على سلامتهم ورجوعهم لأهلهم الأصليين
والحقيقة انا اتخيل شعورهم في هذا الحدث العظيم واتخيل نفسيتهم الصعبة في تصديق اللي حصل لهم ومااقول إلا الله يقويهم ويعينهم ويشرح صدورهم ويريح بالهم ونفسباتهم.
ملاك
الحمدالله على سلامتهم ورجوعهم لاهلهم وعقبال مايرجع نسيم حبتور لاحضان اهله