بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
قال أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، عبدالله المسند، إن اليوم يشهد دخول أيام الـ 6، وهي معروفة لدى المزارعين الأوائل، حيث إن أجواءها مناسبة لزراعة معظم المحاصيل الزراعية.
وأضاف المسند: إن المزارعين الأوائل زعموا – وهذا وإن كان لا يستقيم علمياً وعملياً ومنطقياً – إلا أن الأوائل ووفقًا للملاحظة والتجربة المحدودة توصلوا إلى هذه النتيجة، وهذا وفقًا لمعارفهم وإمكاناتهم جيد، ويشكرون ويقدرون على هذه المخرجات الأولية.
وتابع: لكن لا يصح في ظل وجود تجارب علمية ومخبرية، وخبرات ميدانية تراكمية أن تعتمد على هكذا موروث له وقته وظرفه وندع المخرجات العلمية التجريبية الحديثة بشأن تحديد وقت ومكان زراعة المحاصيل الزراعية بأنواعها وفق روزنامة معتمدة نشرتها وزارة البيئة والمياه والزراعة منذ عقود.
وأضاف المسند: وعليه أقول إن تحديد ستة أيام من السنة تبدأ في 6 فبراير من كل عام لتكون الأيام المثلى للزراعة مسألة لا تتفق مع المعطيات العلمية، ولا تتسق مع المخرجات الزراعية الحديثة وعلى سبيل المثال لا الحصر محاصيل: البصل، القرنبيط، الخس، الثوم، الفول، الجزر، اللفت والفجل وغيرها كثير الأيام الستة ليست الأيام المثلى لزراعتها.