أكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي وظائف إدارية شاغرة في وزارة الصحة مداهمة الفجر تضبط عمالة مخالفة تمارس الغش التجاري بحريملاء الأسهم السعودية تغلق مرتفعة بتداولات بلغت 6.5 مليارات ريال نادي الصقور ينظم ملتقى الصقارين 2024 غدًا لقطة بديعة لعبور قطيع من الإبل مياه وادٍ بشمال الحليفة بيع أكبر طرح عام أولي بالسعودية بقيمة 763.4 مليون دولار دراسة تكشف مفاجأة.. النساء يعشن أطول من الرجال إدانة 13 مستثمرًا وإلزامهم مع آخرين بدفع 42.9 مليون ريال خطوات لتعزيز حماية البيانات الشخصية في اليوم العالمي لكلمات المرور
قال أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، عبدالله المسند، إن اليوم يشهد دخول أيام الـ 6، وهي معروفة لدى المزارعين الأوائل، حيث إن أجواءها مناسبة لزراعة معظم المحاصيل الزراعية.
وأضاف المسند: إن المزارعين الأوائل زعموا – وهذا وإن كان لا يستقيم علمياً وعملياً ومنطقياً – إلا أن الأوائل ووفقًا للملاحظة والتجربة المحدودة توصلوا إلى هذه النتيجة، وهذا وفقًا لمعارفهم وإمكاناتهم جيد، ويشكرون ويقدرون على هذه المخرجات الأولية.
وتابع: لكن لا يصح في ظل وجود تجارب علمية ومخبرية، وخبرات ميدانية تراكمية أن تعتمد على هكذا موروث له وقته وظرفه وندع المخرجات العلمية التجريبية الحديثة بشأن تحديد وقت ومكان زراعة المحاصيل الزراعية بأنواعها وفق روزنامة معتمدة نشرتها وزارة البيئة والمياه والزراعة منذ عقود.
وأضاف المسند: وعليه أقول إن تحديد ستة أيام من السنة تبدأ في 6 فبراير من كل عام لتكون الأيام المثلى للزراعة مسألة لا تتفق مع المعطيات العلمية، ولا تتسق مع المخرجات الزراعية الحديثة وعلى سبيل المثال لا الحصر محاصيل: البصل، القرنبيط، الخس، الثوم، الفول، الجزر، اللفت والفجل وغيرها كثير الأيام الستة ليست الأيام المثلى لزراعتها.