كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سلط الكاتب خالد السليمان الضوء على الأوامر الملكية الأخيرة والتي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس الأول بتكليف وزراء جدد وأبرز التحديات أمامهم.
وجاء في نص مقال السليمان الذي نشره في صحيفة عكاظ اليوم الخميس ما يلي:
لا أظن أن الدكتور ماجد القصبي كُلف بوزارة الإعلام ليديرها وحسب، فالرجل يحمل العديد من المسؤوليات الثقيلة التي تجعل من تكريس الوقت الكافي لإدارة مؤسسة الإعلام أمراً مستبعداً، لذا أرى أنه جاء ليعيد رسم إستراتيجية العمل الإعلامي وربما إعادة صياغة المؤسسة الإعلامية الرسمية، إما بتفكيك الوزارة تمهيداً لإلغائها أو تفعيل عمل هيئاتها التي لم تلبِ طموحات إعادة الهيكلة التي أجريت خلال السنوات الماضية.
السياحة والاستثمار والرياضة ستملك اليوم أدوات أكثر فاعلية لرفع كفاءة أدائها وتحقيق أهدافها، فوزراؤها سيكون لهم حضور في مجلس الوزراء، ولن تعمل بعد اليوم في الصف الخلفي، لكن مسؤوليات تحقيق الأهداف والإنجازات باتت أكثر إلحاحاً.
في حالة الرياضة يتحمل الوزير مسؤولية إعادة هيكلة القطاع الرياضي ليس على أسس إدارية وتنظيمية وحسب بل وعلى أسس ثقافية تحد من عبث المتعصبين وتعيد الثقة لقطاع يتصل ويؤثر بكل فئات المجتمع.
وبرأيي أن أهم تحدٍ يواجه الأمير عبدالعزيز هو استكمال مشروع خصخصة الأندية، وإعادة الروح لمشروع إنشاء ملاعب الأندية الرياضية الذي أعلنه تركي آل الشيخ عندما كان رئيساً لهيئة الرياضة.
السياحة أحد أهم القطاعات التي ترتكز عليها إستراتيجية بناء اقتصاد لا يعتمد على النفط، لكن نجاحها مرتبط باستكمال مشاريع سبق إعلانها في عدة مناطق ومدن كالقدية والممر الرياضي وحديقة الملك سلمان ووسط جدة وغيرها.
أخيراً الاستثمار.. ما الذي يمكن أن تحققه الوزارة وعجزت عن تحقيقه الهيئة، صدقاً لا أعلم، لكنني أعول هذه المرة على شخص الوزير ليضع هذه المؤسسة على خط يوازي المسافة والسرعة التي تسير بها رؤية ٢٠٣٠.