إغلاق 124 منشأة وإتلاف 6 أطنان مواد غذائية فاسدة بحي منفوحة في الرياض
إغلاق شاطئ اللؤلؤ في جدة مؤقتًا لمدة أسبوعين
ضبط مواطن ومقيم لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
أمطار باكستان تقتل أكثر من 700 شخص
القوات البحرية تتسلم قيادة قوة الواجب المختلطة (CTF-150) من نظيرتها النيوزلندية
إحباط تهريب 230 ألف قرص إمفيتامين في تبوك
إقفال طرح أغسطس من الصكوك المحلية بـ 5.313 مليارات ريال
مجلس الوزراء يوافق على نظام الحرف والصناعات اليدوية
اتصال هاتفي بين ولي العهد وبوتين
النصر إلى نهائي كأس السوبر بعد فوز مثير على الاتحاد
سلط الكاتب خالد السليمان الضوء على الأوامر الملكية الأخيرة والتي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس الأول بتكليف وزراء جدد وأبرز التحديات أمامهم.
وجاء في نص مقال السليمان الذي نشره في صحيفة عكاظ اليوم الخميس ما يلي:
لا أظن أن الدكتور ماجد القصبي كُلف بوزارة الإعلام ليديرها وحسب، فالرجل يحمل العديد من المسؤوليات الثقيلة التي تجعل من تكريس الوقت الكافي لإدارة مؤسسة الإعلام أمراً مستبعداً، لذا أرى أنه جاء ليعيد رسم إستراتيجية العمل الإعلامي وربما إعادة صياغة المؤسسة الإعلامية الرسمية، إما بتفكيك الوزارة تمهيداً لإلغائها أو تفعيل عمل هيئاتها التي لم تلبِ طموحات إعادة الهيكلة التي أجريت خلال السنوات الماضية.
السياحة والاستثمار والرياضة ستملك اليوم أدوات أكثر فاعلية لرفع كفاءة أدائها وتحقيق أهدافها، فوزراؤها سيكون لهم حضور في مجلس الوزراء، ولن تعمل بعد اليوم في الصف الخلفي، لكن مسؤوليات تحقيق الأهداف والإنجازات باتت أكثر إلحاحاً.
في حالة الرياضة يتحمل الوزير مسؤولية إعادة هيكلة القطاع الرياضي ليس على أسس إدارية وتنظيمية وحسب بل وعلى أسس ثقافية تحد من عبث المتعصبين وتعيد الثقة لقطاع يتصل ويؤثر بكل فئات المجتمع.
وبرأيي أن أهم تحدٍ يواجه الأمير عبدالعزيز هو استكمال مشروع خصخصة الأندية، وإعادة الروح لمشروع إنشاء ملاعب الأندية الرياضية الذي أعلنه تركي آل الشيخ عندما كان رئيساً لهيئة الرياضة.
السياحة أحد أهم القطاعات التي ترتكز عليها إستراتيجية بناء اقتصاد لا يعتمد على النفط، لكن نجاحها مرتبط باستكمال مشاريع سبق إعلانها في عدة مناطق ومدن كالقدية والممر الرياضي وحديقة الملك سلمان ووسط جدة وغيرها.
أخيراً الاستثمار.. ما الذي يمكن أن تحققه الوزارة وعجزت عن تحقيقه الهيئة، صدقاً لا أعلم، لكنني أعول هذه المرة على شخص الوزير ليضع هذه المؤسسة على خط يوازي المسافة والسرعة التي تسير بها رؤية ٢٠٣٠.