إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
أطلق مشروع سلام للتواصل الحضاري مبادرة تسامح للأطفال والناشئة اليوم الجمعة.
وتمثِّل تسامح إحدى مبادرات برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي التي تُعنى ببناء مفاهيم القيم الإنسانية المشتركة، وتعزيزها لدى الأطفال من شتى الجنسيات، وتقوم على تنمية شعور المواطنة العالمية لإكساب الطفل القدرة على التعامل مع المعطيات الخارجية المتغيرة، وبناء جذور التسامح لديه ليكون سفيرًا للسلام في مجتمعه.

وتهدف مبادرة تسامح للمواطنة العالمية إلى نشر رسالة التسامح وقبول الاختلاف بين الأطفال من مختلف الجنسيات، عن طريق إقامة فعاليات ثقافية تعمل على بناء المشتركات الإنسانية لدى الأجيال القادمة وقبول التنوع والتعايش الثقافي.
وشارك عدد كبير من الأطفال والناشئة من جنسيات مختلفة من المقيمين في المملكة، من الولايات المتحدة الأمريكية، والهند، وبريطانيا، وجنوب إفريقيا، وباكستان، وكندا، واليابان وكوريا الجنوبية وإسبانيا ودولة لاتفيا، إضافة إلى أطفال من المملكة.

وتشكّل المبادرة فرصةً للمشاركين للتدريب العملي على مبادئ التواصل والتعايش، وبناء جسور التواصل بين أطفال ينتمون إلى ثقافات مختلفة، وتعزيز مفاهيم المواطنة العالمية لديهم.
ويقوم مشروع “سلام للتواصل الحضاري” على تدريب مجموعات من الشباب والشابات على مبادئ التواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم من خلال برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، للتعرف على المشتركات الإنسانية والثقافية بين الجميع، وفتح باب التفاهم حول القضايا التي قد لا تكون واضحة ومفهومة لدى المجتمعات والثقافات الأخرى، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية بغرض تقديم الصورة الحقيقية للمملكة، وتوضيح بعض المفاهيم الخاطئة حول بعض القضايا التي تؤثر في الصورة الذهنية لدى أفراد تلك المجتمعات.






