ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
أطلق مشروع سلام للتواصل الحضاري مبادرة تسامح للأطفال والناشئة اليوم الجمعة.
وتمثِّل تسامح إحدى مبادرات برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي التي تُعنى ببناء مفاهيم القيم الإنسانية المشتركة، وتعزيزها لدى الأطفال من شتى الجنسيات، وتقوم على تنمية شعور المواطنة العالمية لإكساب الطفل القدرة على التعامل مع المعطيات الخارجية المتغيرة، وبناء جذور التسامح لديه ليكون سفيرًا للسلام في مجتمعه.

وتهدف مبادرة تسامح للمواطنة العالمية إلى نشر رسالة التسامح وقبول الاختلاف بين الأطفال من مختلف الجنسيات، عن طريق إقامة فعاليات ثقافية تعمل على بناء المشتركات الإنسانية لدى الأجيال القادمة وقبول التنوع والتعايش الثقافي.
وشارك عدد كبير من الأطفال والناشئة من جنسيات مختلفة من المقيمين في المملكة، من الولايات المتحدة الأمريكية، والهند، وبريطانيا، وجنوب إفريقيا، وباكستان، وكندا، واليابان وكوريا الجنوبية وإسبانيا ودولة لاتفيا، إضافة إلى أطفال من المملكة.

وتشكّل المبادرة فرصةً للمشاركين للتدريب العملي على مبادئ التواصل والتعايش، وبناء جسور التواصل بين أطفال ينتمون إلى ثقافات مختلفة، وتعزيز مفاهيم المواطنة العالمية لديهم.
ويقوم مشروع “سلام للتواصل الحضاري” على تدريب مجموعات من الشباب والشابات على مبادئ التواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم من خلال برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، للتعرف على المشتركات الإنسانية والثقافية بين الجميع، وفتح باب التفاهم حول القضايا التي قد لا تكون واضحة ومفهومة لدى المجتمعات والثقافات الأخرى، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية بغرض تقديم الصورة الحقيقية للمملكة، وتوضيح بعض المفاهيم الخاطئة حول بعض القضايا التي تؤثر في الصورة الذهنية لدى أفراد تلك المجتمعات.






