حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
قضى قاضٍ فيدرالي، بمسؤولية إيران عن اختطاف عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق، روبرت ليفينسون؛ ما أدى إلى صدور حكم قضائي ضد النظام الإيراني في الذكرى الثالثة عشرة لاختفائه.
وكان قرار القاضي الأمريكي، تيموثي كيلي، لحظة مهمة في الدعوى القضائية التي رفعتها العائلة ضد طهران، والتي شهدت شهادة قوية في المحكمة الفيدرالية بواشنطن من كل من أطفال ليفنسون السبعة.
وقال ديفيد ماكجي، محامي العائلة: من المهم حقًا للعائلة أن يدرك الناس ما مر به والدهم، وما مروا هم شخصيًا به، إنها محنة فظيعة.
وفي حكمه الصادر في 25 صفحة، وجد كيلي أن إيران كانت مسؤولة عن احتجاز الرهائن وتعذيبهم، وبعد أن رفضت طهران الرد على الدعوى، طلبت الأسرة أكثر من 1.5 مليار دولار كتعويضات.
وكتب كيلي في حكمه قائلاً: روبرت ليفنسون لم يكن قادرًا على رؤية أطفاله وهم يكبرون، ويستمتعون بنجاحهم المهني، فاته زواجهم، ولم ير أحفاده يكبرون أمام عينيه، لكنهم لم ينسوه.
وكان ليفنسون قد اختفى في 9 مارس 2007، عندما كان من المقرر أن يلتقي بمصدر في جزيرة كيش الإيرانية، ولسنوات كان المسؤولون الأمريكيون يقولون إن ليفنسون كان يعمل بشكل مستقل في تحقيق خاص، ولكن التحقيق الذي أجرته وكالة أسوشيتيد برس كشف أنه قد أُرسل بالفعل في مهمة من قبل محللي وكالة المخابرات المركزية الذين ليس لديهم أي سلطة لإدارة مثل هذه العملية.
وتلقت الأسرة صورًا إثباتًا لوجوده على قيد الحياة ومقاطع فيديو في أواخر عام 2010 وأوائل عام 2011، لكن مكانه ومصيره غير معروفين.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو، في بيان، إن الولايات المتحدة ستواصل العمل من أجل تحرير ليفنسون وغيره من الرهائن المحتجزين لدى إيران.
وستكون الخطوة التالية في الدعوى تعيين أستاذ خاص لتقييم الأضرار التي تعرض لها أفراد الأسرة وتقديم توصية إلى المحكمة، وهناك العديد من مصادر المال التي يمكن للعائلة أن تتطلع إلى الحصول عليها كتعويض، بما في ذلك الأصول الإيرانية الخاصة.