شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
قال خبراء إن أكثر من مليار هاتف ذكي تعمل بنظام التشغيل أندرويد أصبحت عرضة للاختراق من قبل المتسللين والهاكرز، بحسب تقرير صادر عن جماعة معنية بشؤون المستهلكين.
وبحسب الخبراء، فإن كثيرًا من الهواتف الذكية، قيد الاستخدام حاليًا أو التي تم شراؤها مؤخرًا نسبيًا، لم تعد تحظى بدعم التحديثات الأمنية الأخيرة، وبالتالي لا تتلقى حزم تصحيح الأخطاء والثغرات وغيرها من المشكلات، الأمر الذي يبقيها عرضة للاختراق بسهولة.
وكشف تقرير صادر عن منظمة “ويتش؟”، وهي منظمة بريطانية غير ربحية تعنى بحقوق المستهلكين، أن حوالي 40 في المئة من مستخدمي أندرويد يقومون بتشغيل إصدارات قديمة من نظام التشغيل، وأن أجهزتهم لم تعد تتلقى تحديثات أمنية مطلوبة من غوغل، بحسب سكاي نيوز.
وفقًا لإحصائيات غوغل للعام 2019، هناك أكثر من 2.5 مليار جهاز نشط في العالم، تعمل بنظام التشغيل أندرويد.
أما أنظمة التشغيل القديمة للهواتف الذكية، وغالبًا تلك التي يزيد عمرها على عامين، فإنه لا يمكنها الحصول على التحديثات الأمنية، حيث تشجع الشركات مثل غوغل المستخدمين للحصول على النسخة الأحدث من نظام التشغيل بدل البحث عن التحديثات لنظام تشغيل قديم، من أجل ضمان عدم تعرض هواتفهم للاختراقات الأمنية ولهجمات المتسللين.
وقال تقرير صادر عن منظمة “ويتش؟”، إن الطرز القديمة من هواتف موتورولا وسامسونغ وسوني وإل جي معرضة لخطر الاختراق والتسلل بسبب ضعف التحديثات الأمنية أو عدم وجودها، كما أنها تحتوي على نقاط ضعف وخلل أمني.
وأكدت منظمة “ويتش؟” أن أي شخص يستخدم هواتف أندرويد صنعت عام 2012 أو قبل، بما فيها الأجهزة الأكثر شعبية مثل “غالاكسي إس 3” من سامسونغ أو “إكسبيريا إس” من سوني عليهم أن يكونوا أكثر قلقًا من غيرهم من المستخدمين.