مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أكد استشاري الطب النفسي الدكتور محمد براشا لـ”المواطن” أن المتباهين بكسر العزل وعدم الانصياع للأوامر والتعليمات هي حالات فردية بكامل قواها العقلية ولا يدخلون تحت طائلة الأمراض النفسية، ويستحقون بذلك العقاب.
وقال براشا: للأسف لوحظ خلال الفترة الماضية رصد بعض الحالات التي تتفاخر وتتباهى من أجل الشهرة بتسجيل مقاطع قصيرة وتداولها بين أفراد المجتمع أو حساباتها في التواصل الاجتماعي وهذا للأسف يجسد اللامبالاة وعدم إحساسهم بخطورة الأمر والمرحلة الحرجة التي يمر بها العالم، بجانب تعريض أنفسهم والآخرين للفيروس الشرس.
وبيّن أن العزل المنزلي وُضع من أجل سلامة الفرد وأسرته ومجتمعه، إذ إن ذلك هو الحل الوحيد لتطويق الفيروس ومحاصرته وهزمه، فالمتتبع لأخبار العالم يلاحظ مدى انتشار الفيروس بسبب مخالطة حاملي العدوى بالأصحاء، وهذا جانب أدى إلى استشراء الفيروس بصورة أكبر وأخطر، فليس هناك حل سوى البقاء في المنازل.
ودعا الدكتور براشا جميع أفراد المجتمع إلى التقيد بالتعليمات وعدم تجاوز الأنظمة التي وُضعت من أجل المصلحة العامة ومن أجل سلامة الفرد وأسرته ومجتمعه، مع التأكيد على أن العزل المنزلي اتخذته جميع الدول ووضعته في أولوياتها لمحاصرة الفيروس، لذا فإنه يجب أن نتكاتف جميعًا لإعلان بلادنا خالية من الفيروس الشرس.